روايات

رواية سحرتني الفصل السابع 7 بقلم إسراء سيد

رواية سحرتني الفصل السابع 7 بقلم إسراء سيد

رواية سحرتني الجزء السابع

رواية سحرتني البارت السابع

رواية سحرتني الحلقة السابعة

بعدت عنه بسرعه خوفاً من موقف المستشفي يتكرر تاني ابتسمتله بكسوف ..ممكن تتفضل تقعد
ادم اتكسف وفضل يأنب نفسه علي ضعفه قدامها وكأن عينها فيها سحر بتسحبه ليها من غير إرادته
ادم قعد علي الكنبه وليلي قعدت علي الكرسي اللي قدامه جت (مها ولدت ليلي) بابتسامه وترحيب.. منورنا يا استاذ ادم والله مجيتك علي راسي
ادم بابتسامه واحترام.. ربنا يكرمك انا بس جيت اطمن علي ليلي
مها بأسف.. والله يابني هي تعبانه بقالها كام يوم واحنا بنتاسف علي عدم حضورها
ادم بتوهان .. ما انا جيت عشان اروي عيني منها
مها بصدمه بصتله وبصت علي بنتها اللي وشها كله جاب ميت لون وادم فاق من توهانه وقال بسرعه.. اقصد اقصد اني جيت اشوف السبب اي عشان الفينال كمان اربع ايام
ليلي بصدمه وقفت .. اي فينال اي اللي بعد كام يوم ده انا ملحقتش الم ماده واحده حتي
ادم .. ولا يهمك انا هتابع معاكي علي الواتساب

 

 

ليلي بصتله وتنحت استغربت اهتمامه بيها وكانت عايزه تسأله ازاي تكلمه وهي مش معاها رقمه بس فضلت السكوت
ادم بحراج قام وقف.. استأذن انا بقي وكويس اني اطمنت علي ليلي ومبسوط بمعرفه حضرتك
مها بحترام وقفت ومشيت معاه لحد الباب وبابتسامه.. ربنا يخليك يا ابني وشكرا ل مجيتك دي
ادم مشي وهو بيفكر فيها وقرر أنه هينفذ اللي بيفكر فيه
عند مها رجعت علي اوضت ليلي وهي عماله بتفكر في كلام ادم ونظراته علي بنتها
مها بخبث.. الا قوليلي يالولو هو الدكتور ادم ده متجوز
ليلي استغربت من كلام امها واتوترت من نظراتها.. لا مش متجوز أو معرفش
مها بخبث قربت منها.. امم يعني ولا حتي في علاقه في حياته
ليلي اتوترت اكتر وقررت تغير الموضوع.. ماما انا جعانه
مها بضحك قامت باستها في دماغها .. هقوم احضرلك مكرونه بالبشاميل اللي بتحبيها
ليلي بحب حضنت مامتها ورجعت تفكر في كلام مامتها وادم واهتمامه وياتره في حد في حياته ولا لا

 

 

فاقت من تفكيرها وهي بتضرب اديها ع دماغها.. وانا مالي ده مجرب مجرب بس دكتور في الكليه وكل اللي في تفكيرها الصور والمسدج اللي جتلها بتهددها أنها تبعد عن ادم
شويه ولاقت مسدج جالها علي الواتس من رقم غريب
الشخص المجهول.. هاي ممكن نتعرف
ليلي بستغراب قررت تعمل بلوك لسه هتعمله جتلها مسدج لغت كل اللي كانت هتعمله…

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سحرتني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى