روايات

رواية عشقت تلميذتي الفصل الثاني 2 بقلم ريم وائل

رواية عشقت تلميذتي الفصل الثاني 2 بقلم ريم وائل

رواية عشقت تلميذتي الجزء الثاني

رواية عشقت تلميذتي البارت الثاني

رواية عشقت تلميذتي الحلقة الثانية

أدهم: ها كملى وإيه كمان
ليلى: إنت بتعمل إيه هنا
الأم: إنتوا تعرفوا بعض
ليلى: أه يا ماما دا كان بيعاكسنى فى الشارع
الأم: بيعاكسك
أدهم: لأ إنت كنت طول الوقت ماشى ورايا
أدهم: أنا لما كنت جاى البيت ف بتحسيبنى جليلى: وإنت جاى هنا ليه
الأم: دا صاحب أخوكى ياليلى
ليلى: نعم إزاى
أدهم: أنا اللى مستغرب إنتى أخته إزاى
ليلى: نعم أيوه أخته عندك مانع
الأم: خلاص ياليلى ومعلش يا أدهم يبنى
أدهم: لأ خلاص عادى يا أمى
محمد: السلام عليكم
الجميع: وعليكم السلام
الأم: يلا يا ليلى إنتى ومحمد غيروا هدومكوا وتعالوا كلو
على الأكل ليلى وأدهم بيبصوا لبعض بغيظ
محمد: إيه اللى على عربيتك دى
أدهم: لأمفيش جموسه كانت ماشيه وشخبطت على العربيه
ليلى شرقت
أدهم: إيه مالك في ايه
ليلى: مفيش أنا كلت يلا أنا داخله الأوضه علشان ورايا بكره دكتور غلث متخلف
أدهم بصلها وعيونه مليانه نار
محمد: فى نسبة نجاح عالية أوى السنه إللى فاتت فى الكليه أنا حاسس إننوا فيه نسبة غش كبيره أنا هبعت مازن صحبنا علشان مش هعرف أدخل علشان أنا أخو ليلى
أدهم: تمام وأنا هساعده بس هي كلية الطب هى بس
محمد: لا كلية الهندسه كمان
أدهم: أنا أختى فيها هبقى أخليها تساعدك تعرف مين الطلاب اللى بيشتروا الإمتحانات تعالالى بس بكرا
محمد: ماشى خلاص هجيلك بكرا
كانت ليلى قاعده فى أوضتها بتحكى لنوران كل حاجه
نوران: طب هتعملى إيه دلوقتى لازم تاخدى حذرك علشان صاحب أخوكى
ليلى: هو إللى بدأ دا بيقول عنى جموسه
نوران: إعقلى ياليلى متعمليش حاجه
ليلى: هو لو بدأ وعمل حاجه مش هسكت وبعدها غيروا الحديث
فى الصباح
الأم: قومى يلا بسرعه يا ليلى إتأخرتى أوى
ليلى قامت وتلفونها يرن
ليلى: نعم يا نوران
نوران: إنتى فين يا بنتى تعالى بسرعه إنتى إتأخرتى أوى
ليلى وهي ترتدى ثيابها: خلاص يا نوران أنا جايه الجامعه أهوه
ليلى: أسفه يا دكتور على التأخير
أدهم بصلها بشر: إتفضلى إطلعى برا أنا معنديش تأخير
ليلى خرجت وعلى أدهم إبتسامت الإنتصار
أدهم: بقى تقولى عليا غلث ومتخلف حاضر أنا هوريكى
ليلى كانت متعصبه وبعد إنتهاء المحاضره
نوران: كان لازم تنامى متأخر يعنى شايفه إيه إللى حصل أهوه إنتى إطرطتى
ليلى: سبينى فى حالى يانوران
كان داخل من باب الجامعه شاب وسيم عيناه بنى وشعره أسود ناعم نازل على جبينه
البنات إتلمت حوليه بس لفت أنظاره ليلى ونوران نوران كانت بشرتها بيضاء وعيناها خصراء وشعرها بنى فاتح لكنها محجبه
مازن: إذيك ياليلى عامله إيه
ليلى: مازن إذيك إنت عامل إيه وضميته
أدهم كان ينظر إليهم وعيناه تطلع نار
أدهم ذهب عندهم
أدهم: هو فيه إيه بالظبط هنا وإزاى تحضنيه كده
ليلى: وإنت مالك إنت
مازن: إذيك يا أدهم عامل إيه
أدهم: الحمدلله بخير
ليلى: إنتوا تعرفو بعض
مازن: أه دا صحبى أنا ومحمد أخوكى
أدهم: المفروض إللى أنا أسألك إنتى إزاى تحضنيه كده
ليلى: وإنت مالك ده مازن إبن خالتى
أدهم نسى إللى مازن يبقى إبن خالت محمد
مازن: مش هتعرفينا
ليلى: مازن دى نوران صحبتى من الطفوله نوران دا مازن إبن خالتى
نوران: إتشرفت بمعرفتك
مازن ضحك: وأنا أكتر وقعدوا على التربيزه
بعد أما اليوم خلص
ليلى روحت مع مازن بالعربيه
وأدهم كان غيران جامد
فى ڤيلة أدهم المغربى
محمد وصل وقعدوا يتكلموا هو وأدهم
مروه: إنت بتعمل إيه هنا
محمد: إنتى إللى بتعملى إيه هنا
مروه: دا بيتى إزاى يعنى بعمل إيه هنا
محمد بص لأدهم وقال: أوعى تقولى إن دى أختك
أدهم هزلوا براسه أه
مروه: أه أنا أخته فى حاجه ولا إيه
أدهم: هو إنتوا تعرفوا بعض
مروه: أه دا الظابط المتخلف إللى أنا قولتلك عليه
محمد: أنا متخلف دا إنتى لسانك أطول من طولك
كانت لسه مروه هترد أدهم بمقاطعه خلاص أقعدى بس خليه يفهمك هتعملى إيه علشان تساعديه
مروه بغرور: أنا عارفه مش بتقدروا تعملوا حاجه من غير
محمد: الصبر من عندك يارب
شرحوا الخطه
فى الصباح
الأم: يلا ياليلى إصحى يلا يا ليلى
ليلى: خلاص صحيت
الأم: هو أنا لازم أصحيكى على طول دا يوم ماسبتك إتأخرتى على الجامعه مابقيش ليه زي محمد أخوكى بيصحى بدرى لوحده
ليلى: وأنا مالى بيه هو ظابط لازم يصحى بدرى
الأم: يلا إلبسى بسرعه وتعالى إفطرى مازن إبن خالتك هنا
ليلى: حاضر
الأم: يلا هتتأخرى علي الجامعه
مازن: سبيها تأكل يا خالتى أنا كده كده رايح نفس الجامعه هبقى أوصلها
الأم: ماشى يا حبيبى
ليلى ومازن ونوران كانوا على طول مع بعض وأدهم كان غيران وهي راجعه من المحاضره
الأم: ليلى تعالى يا حبيبتي فى عريس متقدملك
ليلى: مين ده
محمد: أدهم
ليلى: لأ أكيد أنا مش بفمر فى الجواز
محمد: إنتى طول عمرك بترفضى وإحنا مش بنعارضك أما أدهم صحبى وأعرفه ومش هلاقى أحسن منه ليكى

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت تلميذتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى