روايات

رواية مريم الفصل السادس 6 بقلم شيماء رمضان

رواية مريم الفصل السادس 6 بقلم شيماء رمضان

رواية مريم الجزء السادس

رواية مريم البارت السادس

رواية مريم الحلقة السادسة

سناء هقولك انا قتلت ابو مريم
زين قتلتيه ازاي
سنا حطيت سم في الشاي ومات ودفنته من غير ماحد يحس بحاحه
زين ليه ليه تحرميها من ابوها ليه
سناء عشان حرمني من كل حاجه كان بيفضلها عليا في كل حاجه امها ماتت وهيا صغيره واتجوزني بس علشان اربيله بنته سميته ودفنته بايدي وعشان مالهمش حد محدش سال ولا حس
زين خرج بغضب لقي مريم واقفه وحطه ايديها ع بؤها
مريم بابا يازين بابا قتلته المجرمه قتلت الحاجه الحلوه الي كانت في حياتي خلاص مبقاش ليا حد خلاص وانهارت في البكاء وخدها زين في حضنه ولاقاها اغمي عليها شالها وطلع ع الفيلا واتصل بلشرطه قبضت عليهم وسلمهم تسجيل بصوتها واعترافها
مر شهر ع الي حصل واتحكم ع سناء بلاعدام
مريم بدموع الحمدلله خدت جزائها

 

 

زين الحمدلله ياقلبي ع فكره ايمان فرحها بعد اسبوع ولازم تجهزي بقا للفرح ولاايه عشان فرحنا معاها
مريم فرحنا
زين اه طبعا احنا معملناش فرح عشان الظروف الي حصلت وهنعمل فرح محصلش وفستانك وصيت عليه جاي من باريس هوا وفستان ايمان
مريم بفرحه بجد يازين
زين بجد ياقلب زين وبعدين احنا لسه معملناش دخله وغمزلها
مريم بكسوف انت قليل ادب
زين وسافل كمان وحياتك بحبك ياقمري
مريم وانا بموت فيك ياقلب مريم
مع تجهيزات الفرح وقاعدين يتغدو
دخلت خالت زين وبنتها
بنتها بت ملزقه كده اسمها شهد
شهد كده يازينو تتجوز من غيري وحضنته
مريم بغيظ شدتها بتعملي اي يابت
شهد بمياعه ياي بلدي خالص وبييئه
مريم. تعالي بقا هعلمك درس بيئه محترم ونزلت فيها ضرب
خالته انت بتتفرج يازين شيل البت دي عنها
زين بضحكه مكتومه محدش قالها تلمس حاجه ملك غيرها
مريم انا هوريكي وشد شعر متقربيش تاني منه ابت فاهمه
زين شالها من فوقها ورفعها ع كتفه وطالع بيها فوق كفايه ياقلبي البت هتموت
مريم وهيا باصه من ورا زين والله لوريكي لو قربتيله يامايعه يامللزقه
كل ده وزين طالع السلم
دخلها الاوضه ونزلها براحه
ومريم عماله تغلي بتبوسك باستها عقربه كنت سبني عليها

 

 

وزين باصص لها وسرحان في شكلها الطفولي وهيا متنرفزه
مريم. ارتبكت اانت بتبص علي اي كنت فرحان اووي وهيا بتحضنك قليل ادب
زين قعد وقعدها ع رجله بصي ياقلب زين شهد دي مستعده تعمل اي حاجه واتجوزها وبما اني وقعت في غرامك هتحاول تفرق بينا لازم تثقي فيا ماشي
مريم انا واثقه فيك طبعا وعماله تمسح خده مكان بوستها وقامت باسته مكانها
زين خلاص بقا ع اخره محسش بنفسه غير وهوا واخدها في قبله طويله ومريم بدلته القبله دي فهي زوجته الان
تحت عند شهد شوفتي يامامي عملت فيا اي
امها انا قولت ليكي يابنتي تتقي الله وتمشي عدل يجيلك ابن الحلال لكن زين مبقاش ليكي
شهد لا زين ليا وبس وهاخده منها

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مريم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!