روايات

رواية سيليا الفهد الفصل السادس 6 بقلم شودي الصاوي

رواية سيليا الفهد الفصل السادس 6 بقلم شودي الصاوي

رواية سيليا الفهد الجزء السادس

رواية سيليا الفهد البارت السادس

رواية سيليا الفهد الحلقة السادسة

وعند فهد لما كان ماشي بالعربيه بسرعه اتصدم لما شاف شويه شباب بيحولوا يعتدوا علي بنت فهد نزل من العربيه وضربهم لغايط م طلعوا يجروا وبص للبنت واتصدم: سيلياا
سيليا بصتلو بدموع وفجأه اغمي عليها شالها فهد و وداها المستشفي
نرجع فلاش باك نشوف ايه اللي حصل
Flash back
سيليا وهي بتجري فجأه وقف قدامها عربيه ونزل منها شباب وكان باين انهم سكرانين شاب منهم: جرا ايه ي مزه م تيجي واحنا هنظبطك
سيليا بخوف وهي بترجع لورا: ابعد عني ارجوك ابعد عني
الشاب: ابعد ايه بس تعالي انتي واحنا هنديلك اللي انتي عايزاه وحاول يقرب منها بس هي صوتت وقعدت تعيط جامد لحد م وصل فهد وحصل اللي حصل

 

end back
فهد في نفسه وبدموع (يارب اشفيها انا ماليش غيرها انا
مقدرش اعيش من غير سيليا هي نصي التاني و اول حب ليا)
مفقش غير علي صوت الدكتور وهو ييقول: واضح انها كانت زعلانه و مدايقه من حاجه و دا سببلها صدمه عصبيه وياريت تخلي بالك منها ومن صحتها وبعدها مشي الدكتور
فهد في نفسه: يا تري حصلك ايه ياقلبي خلاكي تهربي يوم فرحك ويجبلك صدمه عصبيه
بعد نص ساعه فاقت سيليا وهي منهاره
دخل عليها فهد وحاول يهديها وقال: طب اتصل بي باباكي عشان يجي يشوفك
ردت عليه سيليا بخوف: لا ارجوك كله إلا بابا متعرفهوش مكاني فين
استغرب فهد من ردة فعلها وقال وهو بيحاول يهديها: طب اهدي خلاص مش هكلمه بس ممكن اعرف ليه
بصت سيليا ليه ومردتش
بصلها وقال: خلاص لو مش حابه تتكلمي دلوقتي انا موجود في اي وقت لو احتجتي تكلميني وتقولي اللي حصل
هزت سيليا راسها بالموافقه

 

رد فهد وقال: خلاص انتي هتيجي تعيشي معايا في القصر عشان مش هينفع اسيبك لوحدك في الشارع سيليا كانت هتعترض بس قال فهد: خلاص مافيش اعتراض انتي شوفتي انهارده ايه اللي كان هيحصلك لولا ان انا كنت معدي بالصدفه وشوفتك
مقدرتش سيليا تتكلم و هزتلوا راسها بمعني حاضر
بصلها فهد بحزن علي حالها وقال في سره(هعمل كل اللي هقدر عليه بس اهم حاجه اشوفك فرحانه ومبسوطه)
عند رعد كان في حاله حزن وغضب من ساندرا بعد اللي عرفول عنها
flash back
رعد رد علي المكالمه وقال: الو مين
الشخص: معايا استاذ رعد
رعد: ايوه مين
الشخص: الاستاذه ندي انتحرت وهي حاليا في المستشفى
رعد بصدمه: انت بتقول ايه اكيد انت بتكدب
الشخص: حضرتك انا مش بكدب وهي حاليا في مستشفى****

 

بعد نص ساعه وصل رعد المستشفى
طلع فهد جري علي اوضه ندي
فهد: دكتور ندي كويسه صح
الدكتور بحزن: للأسف مقدرناش ننقذها البقاء
رعد بدموع: انت كداب ندي كويسه هي وعدتني انها مستحيل تسيبني
بعد شويه رعد عمل إجراءات الدفن(اهل ندي متوفيين)
راح رعد شقه ندي وكان ماسك صورها وهو بيعيط
ولما بص جنبه علي الكوميدينو لقي ورقه خدها وقرأها واتصدم من الكلام اللي ندي كتباه
(انا اسفه ي رعد علي اللي عملتو بس انا تعبت من تهديدات ساندرا ليا كانت بتهددني ان انا لو مبعدتش عنك هتأذيك وانا م هقدر ابعد عنك ولا اخليك تتأذي بسببي بحبك)
end back
رعد بغضب: والله لهجبلك حقك ي ندي ومش هسيب ساندرا تتهني يوم في حياتها

 

نرجع عند فهد وسيليا بعد م وصلو للقصر كانت عيله فهد قعدين
هيام: ايه اللي جاب الجربوعه دي هنا ي فهدي
فهد بغضب: اخرسي ي هيام مسمعش صوتك و سيليا دي تبقي*****

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سيليا الفهد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى