Uncategorized

رواية أنت الحياة الفصل العاشر 10 بقلم مي الشاذلي

 رواية أنت الحياة الفصل العاشر 10 بقلم مي الشاذلي

رواية أنت الحياة الفصل العاشر 10 بقلم مي الشاذلي

رواية أنت الحياة الفصل العاشر 10 بقلم مي الشاذلي

نها: نبببببببببض
رعد ساب شعر مني وجري علي فوق لقي نبض مغم عليها شلها ونزل جري بيها ركبها العربيه وساق بسرعه رهيبه وصل المستشفي 
رعد: عاااااااااوز دكتوره بسرررررعه
جات الدكتوره واخدت نبض تكشف عليها وخلت رعد يستنا بره خرجت بسرعه 
الدكتوره لي ممرضه: جهززي اوضه العمليات بسسرررررررررعه 
رعد جري عليها: في اي حصلها اي
الدكتوره: عندها تسسم
جريوا بيها علي اوضه العمليات وفضلوا جوا شويه كتير والممرضات دخالين خارجين علي الأوضه بعد 3 ساعات خرجت الدكتوره جري رعد عليها
رعد: هي كويسه
الدكتوره: الحمدلله لحقنها انتا لو كنت استنيت شويه كمان كان ممكن يجرلها حاجه 
رعد: طب اي للي حصل ممكن افهم
الدكتوره: حالت تسسم كلت أو شربت حاجه كان فيها سم كتير بس الحمدلله عدت علي خير 
رعد: انا ممكن اشوفها
الدكتوره: بعد ما ننقلها اوضه عاديه
رعد قعدت مكانه وفضل يفكر شويه لقاهم بينقلوا نبض اوضه تانيه مشي وراهم وبعد ما خرجوا دخل هوا
رعد: كل للي بيحصلك دي بسببي انا اسف ولله لجبلك حقك من كل للي عمل كده سامحيني يانبضي
خرج وسبها في الاوضه وراح البيت عنده قبل ما يدخل 
رعد لي رايس الحراس: عاوزك تجبلي التسجيلات بتاعت الكاميرات للي في المطبخ بسرعه
رايس الحراس: تحت امرك يابشا
سابه رعد ودخل جوا لقي نها قاعده هي ومحمد 
نها: طمني يابني مالها نبض
رعد بي هدوء: متخافيش ياحبيبتي هي كويسه ولله بس جالها هبوط مش اكتر
الجد وهوا نزل من علي السلم: وانتا مالك بيها بعد كده ملكش دعوه بيها تاني فاهم
رعد بعصبيه: ازاي ياعني مليش دعوه بيها مهما كان دي بنت عمي 
الجد: انا قولت للي عندي مش عاوز اشوفك مع نبض تاني يارعد
سابه رعد وطلع علي الاوضه بتاعته الباب خبط 
رعد : ادخل
رايس الحراس: التسجيلات يابشا
رعد: تمام اتها ونزل انتا
رايس الحراس: تمام 
خد رعد التسجيلات وشغلها علي الاب توب 
رعد بعصبيه: اه يا ولاد الكللللللب استنوا بس عليا
قفل الاب توب ومدد علي السرير وقعد يفكر لغايه لما نام من كتر التعب 
في الصبح يوم جديد 
نزل رعد علي تحت لقي الكل مجتمع معدا طبعا مني و سها
رعد لي عمه: اومال فين الباقي
محمود: مشيوا في داهيه 
رعد: اهدي ياعمي مش كده وان شاء الله خير
محمود: رعد اقفل علي الموضوع انا رايح الشركه راح ناحيه أبوه وباس أيده 
محمود: عن اذنك يابوي
الجد: روح يابني ربنا معاك
مشي محمود وعم الصمت في الاوضه 
رعد: طب عن اذنكوا هروح اعمل كام حاجه
محمد: رعد
رعد: نعم ياعمي
محمد: نبض في مستشفي اي
رعد:مفيش في داعي ياعمي انا هجبها النهارده
الجد: قولتلك ملكش دعوه بيها ولا عاوزك تتعامل معاها
رعد: ازاي ياعني ياجدي مهما حصل هي بنت عمي في الاول والاخر هبقا اجبها وبعدين مش هتكلم معاها تاني عن اذنكوا
راح رعد المستشفي عند نبض ودخل لي الدكتوره الي يتشرف علي حالتها
رعد: هي عامله اي دلوقتي
الدكتوره: الحمدلله كويسه 
رعد: هي ممكن تخرج انهارده
الدكتوره: اه بس خالي بالك منها هناك
رعد: تمام ممكن تكتبها علي خروج
الدكتوره: تمام
رعد ساب الدكتوره وراح ناحيه نبض دخل الاوضه لقها نايمه قرب منها وقعد جنبها
رعد: نبضي
صحيت نبض واول ما شفته ملامحها اتغيرت 
نبض بجمود: اطلع بره
رعد بصدمه: اي
نبض: بقولك اطلع بررره
رعد بهدوء: نبض ممكن تسمعي
نبض بي مقطعه وغضب: قولتلك اطلع بره مش عاوزه اسمع منك حاجه ولا عاوزه اشوفك بررره 
رعد خرج وسبها وفتح موبيله واتصل بي السواق بتاعه
رعد: تعالي خد نبض و وصلها علي البيت 
ابراهيم: تحت امرك يابشا قفل معاه وبعدها عمل مكلمه تاني 
رعد: ها عملتوا للي قولتلكوا عليه
واحد من رجالته: تمام يابشا ظبطنا ومبقاش في نفس
رعد: تمام اووي خاليه بقا كده يومين تلاته وانا هبقا اجيله بس متنسوش تبقوا تمسوا عليه كل شويه
نفس الشخص: انتا تأمر يابشا
قفل معاه وراح الشركه بتاعته دخل بكل كبرياء وغرور دخل المكتب بتاعه واتصل علي السكرتيره 
رعد: جبيلي القهوه بتاعتي يا مريم
مريم: حاضر يافندم قعد يراجع في ملفات لغايه ما دخلت مريم وقدمت القهوه 
مريم: تأمر بي حاجه تاني حضرتك
رعد: لا شكرا روحي انتي كملي شغلك
مريم: حاضر يافندم
خرجت مريم كانت بتراجع ورق الصفقه الجديده
محسن: رعد جوا يامريم
مريم انصدمت من الصوت وبصت لقت فعلا هوا
محسن طق طق بي صوابعه قدام مريم: مريم ركزي معايا رعد جوا
مريم: احم ايوه يافندم جوا تحب أبلغه
محسن بي ابتسامه: لا تسلمي انا هدخله 
دخل محسن لي رعد: الوااااطي 
رعد بعصبيه: كام مره اقولك تخبطت قبل ما تخش
محسن: مالك ياعم في اي براحه عليا وراح قعد علي الكرسي وحط رجل علي رجل 
رعد: نزل رجلك ياحيوان 
محسن: وهوا ياعم لا قولي اخبارك
رعد قفل الملف للي في أيده: رجعت امتا من السفر وذي متقوليش 
( محسن صديق العيله وفي نفس سن رعد وكان بيلعب مع نبض وهي صغيره أهله متوفين من وهوا صغير و جد رعد هوا للي رباه ومعجب بي مريم سافر من سنه علشان الشركه بتاعه هناك ورجع علشان يشوف مريم) 
محسن بخبث: مفيش اصل نبض قالتلي أن هي رجعت فا قولت لازم اجي
رعد: ننعم ياروح امك ولسه جاي يقوم لقي الباب بيتفتح جامده و
يتبع….
لقراءة الفصل الحادي عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية مالك القدر للكاتبة علياء عبدالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!