Uncategorized

رواية اغتصبني ليتزوجني (العدو الحبيب 2) الفصل الأول 1 بقلم منى سراج

 رواية اغتصبني ليتزوجني (العدو الحبيب 2) الفصل الأول 1 بقلم منى سراج

رواية اغتصبني ليتزوجني (العدو الحبيب 2) الفصل الأول 1 بقلم منى سراج

رواية اغتصبني ليتزوجني (العدو الحبيب 2) الفصل الأول 1 بقلم منى سراج

عفاف : حازم انت عملت ايه      حازم : عملت ايه الي انا عايزه  غصب عنها هاتبقي مراتي دلوقتي مفيش اودمها بعد الي حصل بينا  في السرير  غير انها تقبل تكون مراتي
يا ريت تخلي سنيورينا لما تفوق و تصحي تجهزه نفسها لكتب الكتاب عشان انا استحملت كثير اووي  عنادها وتكبرها وغرورها ومش هاستنى اكثر من كده
  دمعه عيناها وهي تره
عفاف : اسيل  انا عملت  ايه انا  دمرتك يا بنتي بالكراهية والانتقام
لتنزل على قدمها باكيه بقهر وهي تره  اسيل وقد  بدات اسيل تستيقظ من نومها لتفتح عينها ببطء وهي ترفع راسها تشعر بالدوار  برؤيه مهزوزه تره امها  الباكية تنزل على ركبتيها وبنبره قاتله مقهوره
عفاف : اسيل عملت ايه يا حازم
 انتفضت اسيل وهي فزعه مرعوبه  تشعر بالخوف تجلس تراقب بعينها غرفه حازم وهي تلتف حول نفسها يمينا ويسارا وهو امامها
 لتصرخ  وهي تضع يدها على فمها بصرخة مكتوبه وهي ترى نفسها امام المراه وهي وهي عارية على سرير حازم و تتذكر ما حدث في تلك الليلة
وتتطلع الى جسدها العاري ونفسها الممزقه على سرير حازم وشرفها الذي اهدر  حازم لتصرخ وهي تلملم  الغطاء على جسدها العاري
وتنهمر الدموع من عينها مصدومه وهي ترمقه بعينها باكيه وبتلك النبره الحزينه الصارخه
اسيل: انت يا حيوان  عملت ايه
 وهي تهز راسها لا تصدق ما فعله بها حازم اقترب مسرعا وهي تتراجع خائفه  تجذب الغطاء على جسدها
وتدخل راقيه الى الغرفه بسرعة تركض هي الاخرى تضع يدها على فمها تكتم تلك الصرخه حتى لا تفضح اسيل ويعلم احد ما فعله حازم بها
 لتغلق الباب خلفها  بقوه وتره  حازم وهو ينتفض بخطي  مسرعه نحو اسيل التي شعرت بالزعر وترجعت الي الخلف
 وهو يضع كلتا يديه يضم  جسدها بكلتا  يديه حتى لا يدع لها مجال للترجع او الهروب منه هو بتلك النبرة الحانقة الممتعضه الغاضبه
حازم:  ابقى حيوان وغبي لو سبتك تكوني لحد غيري يا اسيل
 مال راسه يتطلع على جسدها العاري  وهي  منهارة وبنبرة تمتلي شغف وشهوة
حازم : انت بتاعتي انا يا اسيل  كان لازم تعرفي ان مهما عملتي  وهربتي منى  ورفضتني في النهايه برده انت ملكي
 انا كل حته في جسمك بتاعتي انا وبس  والود الملزق بتاعك ده الدكتور ده انا هاربيه عشان فكر فيك بس
حدق بعيون  تمتلي شر وبنبره قاطعه
حازم : ايك تفكري انك ترفضيني تاني او تحاولي تثيري  غضبي وغيرتي عليك مرة تانيه  لانك
وهو يضحك ورتسمت على وجهها تلك النظرة الجادة يحدق الكتافها  العاري الذي نزلت الغطاء من عليه  راته ينظر اليها لتغطي جسدها بسرعه بخوف  منه ليكمل كلمات بقوة 
حازم:  لانك شفتي النتيجه يا زوجتي المستقبلية  العزيزه
 هزت راسها بانفعال متالمة وبتلك النبرة المكسوره مقهور  بداخلها نيران الكراهية
اسيل: انت تحلم يا حازم انا  ابد  ماهكون مراتك ولا اني  اشيل اسمك انا بكرهك انت انسان اناني  مغرور كلك دمار  ومافيش احد سلم من شراك
اسيل: حتى انا اللي كنت فاكره انك عمرك ماتاذيني ابدا ولا كنت اصدق  ولا أتصور لكن كل كلمة سمعتها من وعد ويامن والما 
هزت راسها مقهورة الفؤاد وكسره قلب وهي تتذكر اخيها  ادم و الالم يغزوها قلبها
اسيل:  اخويا كان  نفسي انتقم منك حازم اووي كرهيتي ليك  بتزيد كل يوم اكتر  انا مش عايزه وجودك في حياتي
 هزات راسها بانفعال وغيظ  يجتاح  قلبها
انت اخدت اللي انت عايزه مني صح استمتعت بجسمي يا حازم ونفذت تهديدك وخذتني غصب عني  السرير اغتصابتني
 لتقترب منه بسرعة دون وعي منها ويسرع نبض حازم  داخل صدره من قربها منه لهذا الحد احمرت عينها وبتلك النبرة المشتعلة بنيران الحقد والكراهية 
اسيل: اول واخر مرة  ايدك تلمسني يا ابن العدوي لا برضيه   ولا غصب عني افرح باليلة الحلوه معي لانها مش هتتكرر تاني ابدا
اسيل : وانا مش هتجوزك مهما قلت ومهما عملت وحيت اقهرتي  ودموعي على كل وجعي والالم  اللي في قلبي عمري ما هكون ليك ولو انت اخر رجل في الدنيا
اسيل : اموت ولا اني اكون مراتك وحمل اسمك ولا ايدك تلمسني انت بكل قذرتك وشرورك تكون معي انا مستحيل اتخيل نفسي معك 
 انهمرت الدموع من عينها على وجنتيها ابتسم حازم وهو يقف ينحني يقترب من اذنها
حازم : اتحداك يا  اسيل انا هابعتلك على تليفونك هديه بسيطة منى عايزك تشوفيها كويس اووي  وفكري قبل كويسه  قبل  ماتقرري ترفضي عرض الجواز منى
 صدمتمن  كلماته وحدقت اليه وهي تهز راسها غير مدركة  تحاول التفكير  والتركيز
اسيل:  انت بتقول ايه هدية  ايه
 اشاره  بيده نحو كاميرامسلطه على السريره  وهي نائمه نزل الصمت  على اسيل و تلك الصواعق التي تشتت دخل
وتدمر ما في عقلها من افكاره وقلبها الذي انتقضه من صدرها ولم تدر ما يحدث لها وهي تمسك يده تقرب منها
اسيل : انت حيوان قذر انتي اتجننت بتصورني وانا معك
 انا بنت عمك  انت بتعمل كده ليه فيه  مش كفايه الاذى والوجع اللي انت  السبب فيه
اسيل:  انت لي  جواك لشر  ده كاه  سيبني في حالي كفايه بقى كفاية وساخه وقذاره منك قرفت و زهقت ومليت
 هزت راسها بالم ودموع تنهمر من عينيها
اسيل: كفايه زهقت من قذارتك
وهي ترفع سبابته في وجهها
 اسيل :  هتدفع الثمن يا حازم وقريب
وهي تشعر بالقهر والندم هزات راسها بكل نادم
اسيل:  ياريتني كنت لو كنت اعرف انك بكل الشر كنت
 وبلهجه ممتعضه يقف منتصب القامه ينفض يدها من بين  يديها بكل غضب
حازم:  كنت ايه يا اسيل فكري كنت سبتيني اموت صح اسف  اووي  ربنا كاتب لي عمر لسه عشان اشوفك مراتي و بتاعتي انا
حنت  راسها غير مصدقه ما يقوله حازم وتنهمرا الدموع اكثر من عينها
اسيل:  انت بتكسرني وتجبرني على الجواز منك يا حازم بالقوه والقهر ده مش جوازه ده اسمه استغلال  انا مش هاعترف ابد بجوزي منك
 وقف يضع يدها في سرواله وبنظرة واثقه من نفسه
حازم :  انا هعرف اخليك ازي تعترف بيه بعدا  كده بس دلوقتي تحضري  نفسك  الكتب الكتاب
حازم: وكل الاستعدادات اللي انتي لغيته رجعت تاني الفرح بتاعنا  كمان يومين  يا اسيل وانا وانت لينا  مع بعض كلام تاني بخصوص الهدية
حازم:  مش عايزك تقلقي وانت امرتي ومعي
انتفض جسدها  واقفة  وهي تزفر بنفعال وحقد وعيون مشتعله من الكراهية تحاول لف جسدها العاري و تقف امام  تتحدى مره اخرة بكل قوة
اسيل:  انا وانت جواز على الورق وبس افهم  لو حاولت تقرب مني تاني أو ايدك تلمسني  هتشوف اللي هيحصل
 يا حازم للي حصل بينه  كانت ليلة  وعدت وانتهت وانت اخذت اللي انت عايزه مني وانتهى مراتك في عقد جواز
 وبس بالاسم على ورق  انت اتعمل اللي انت عايزه اتجوز غيري تتطلق انت ولا  تهمني فاهم انت حر
 ابتسم حازم وهو يتطلع الى ملامحها البريئه التي امتلت غضب وحنق منه مع الوقت ولم يستطع ازاله تلك الالم بل  زد  عليه اوجع مميت  يرمقه بعينه بالم
حارم: انا وانتي  لسه حكايتنا في البداية يا  اسيل وهنشوف النهايه هتكون ايه
ليزفر و داخله يحترق ولم يريده اظهار تلك المشاعر امام  اسيل التي تكره وتمقت  بشدة ويستدير بسرعه وهو يغادر الغرفه
 ويضع يده بنفعال يدير المقبض ارتسمت على وجهه ملامح ناريه حارقه فهو يعلم الان انه انه لا سبيل الرجوع اسيل اليه مره اخرى مهما حدث
 بعد  تلك الليلة وانه  من ينتهك جسد  غصب  لا رجوع ابد ولا غفران 
وهي الان تمقت  وجوده  في الحياه  وانه لا حب ياتي بعد مافعله  بها  تلك الليلة
فكانت الغيرة والغضب والرغبه من  سيطرة عليه تلك الليلة
لتره امه  يسرع الخطى نحو الخارج وهي تركض خلفه  دمعة  العين تنزل على الدرج وهي توقفه بامر من  بين شفاتيها 
راقية : حازم يا ابن العدوي اقف مكانك عايزاك اياك تتحرك من مكانك
نزلت  وهي مصدوم مقهورة  القلب من منظر اسيل التي انهارت امامها ساقطه بعد خروجه من الغرفة  وتقف امه  امامه بتلك النظره القاسية والغضب الشديد وبنبره مكسورة الخاطر 
راقية:   انت يا حازم ابني انا يعمل  كدا  اتعتدي واتغتصب اسيل
حازم: ايوه اغتصبتها عشان  بحبها  انا اغتصبت اسيل لانها بتاعتي انا مش لغيري فاهمه اسيل بتتحداني في كل لحظه فاكره نفسها تقدر تكون لحد تاني غيري فاكره نفسها كده بتاخذ بتارها مني
راقية: انت اتجننت يا حازم  اغتصبت اسيل اعتدات عليها عشان تجبرها  تتجوزه  غصب عنها يا ابن العدوى وتكسره قلبها وتحرق قلبي عليها وعليك 
حازم بحنق وغضب يجتاح قلبه قلبه  ليقف منتصب القامه بكل غضب وانفعال وبنيران الغيرة تحرقة قلبه بنيران والرغبه
حازم:  اسيل من بعد الليلة ديه ملكي انا  ومش هتكون لحد غيري فاهمة وهي كمان غصب عنها  وهتبقى بتاعتي وعايزها تبقه توريني هتعرف تاخذ حقها ازاي مني وتارها
او انها تفكره بعد كدا انها تلعب معي لعبة الغيرة كانت عايزة  تتجوز حد  تاني غيري دلوقتي هي  متقدرش تكون لغيرى  هي الي بدأت معي  ولعبة بالنار و انحرقت ونكوت هي بناره
 هزاء رسه بنفعال
حازم:  هي مش أشعلت وجوه  قلبي  نار الغيرة  تستحمل غضبي عليها  بقه وانا هعرف اربي الاتنين الي  كان كل واحد منهم  عينه عليها وكل واحد فاكر 
انه يقدر  يقرب منها او يبصلها  بعينه العين اللي تشوفها غيري او اليد اللي تلمسها غيري اقطعها ودمرها فهماني يا امي 
هزات راقية راسها ممتعضة غير ما صدقه كلماته التي يتفوه  بها  حازم وتخرج من بين شفتيه وهي تزفر  بانفعال وتقترب منه تمسك يده بقوه وغيظ تقوم بهزاجسده  عله يستفيق من تلك الشرور التي تملي قلبه
راقية:  للدرجة دي انت بقي قلبك اسوده  يا حازم زيدان العدوى عارف يجعل منك حيوان بشرى 
راقية: حبك لاسيل وغيرتك عليها  وانها بتعاندك وعايزة تاخده بتارها  منك عمي قلبك قبل عينك وماشفتش
راقية :  ان اسيل مجروحة و قلبها واجعها بسببك  ومافكرتش هي بتعمل كده ليه عشان توجعك زي انت اوجعتها يا ابن العدوي
راقية: انت محروق دلوقتي بنارك يمكن انت اخذت ملكت جسمها  لكن فقدت قلبها وروحها
راقية: يا ريتك كنت شفت جو عينها اد  ايه هي بتحبك والحب الي  في قلبها ليك ودلوقتي  بتكرهك وموجوعه ومقهوره منك ومش هاتستسلم ليك تاني ابد  قوة اسيل في انها عنيدة
 حازم وهو يتنهد بغيظك وغضب يقف يبتعد عنها بحنق وبنبرة واثقه 
حازم: انا هعرف اروضه اسيل يا امي هاكسره العناد  وهتستسلم لي في الاخر  وبمزاجها 
حازم: ومش مهم دلوقتي  تكرهني تحبني المهم عندي انها بتاعتي وملكي ومش لاحد غيري ودلوقتي هتوافق غصب عنها انها تتجوزني
راقية : بيتهيلك  اسيل مش هاتتجوزك ابد انت انتهكت روحها وجسمها انتهي حبك الي كان موجود في قلبها الي دلوقتي بتموت من الحسرة والالم 
ليستمع لحديثهم بالصدفه زيدان والذي وقف يتامل ما فعله بابنه بحصاده الان من كراهية وشرور قد غرسه  بداخله منذ سنوات
ويصبح حازم اشد رجال العدوي قوه وقسوة وأكثرهم بطش  ورغم لين قلبه الذي ورثه من امه الا انه حين يثور غضبه  يتحاول الى ابيه بكل كرها وانفعال وعمي قلبه
 وبخطي هادئه يدخل زيدان يتقدم نحوهم ليقاطع حديثهم معا ويتطلع الى راقيه التي وقفت  بكل قهر و غضب يجتاح قلبهاوبنبره هادئه
زيدان :  حازم انت اللي عملته كان طيش وغلطة كبيرة منك  مالهاش غفران عندي اسيل بنت عمك ازي طوعك قلبك تعمل كدا 
حازم متعضه و بنبره متعاليه
حازم: حتى انت بتعتبر الي انا عملته غلطه وطيش  طيب قولي  لي امها عملته في امي من سنين  و انت بنفسك لحد دلوقت مش مصدقها وفي عينك امي خيانة 
 هز راسه بانفعال وبصوت يمتلئ انفعال الغضب
حازم:  لو انت مش مصدقها انا مصدق كل  كلمة  
 رمقته راقيه بدموع رغم الالم
راقية : حازم بلاش تتكلم في الماضي مع ابوك  الماضي مات يا بني وندفن  مفيش دعى انك تقلب وتنبش في جروح ملهاش علاج
حازم هو يقترب يقف امام بنيران تجتاح قلبه 
حازم: لي يا امي مش ده الحقيقه انا باخد بتارك لتصرخ بوجهه  مشتعله الغضب
راقية: انت  بتاخذ تارك  من الشخص الغلط من الانسانة  الغلط مش اسيل وعفاف يا ابني هم الي  دمرو حياتي وحياه ابوك
 ليعلوا صوته بانفعال و ينتفض جسده
حازم: طيب ريحيني مين يا امي قوليلي مين فرقك ابويا
من اتهامك بالخيانه مين قتل اخويا واختي اللي كان في بطنك واجهضي بسبب
حازم: مين  سرق منى 15 سنه كنت فيها محتاجك محتاج امي جنبي
 وبنبرة قاتلة تمتلي شر وحقد يشتعل بقلبه
حازم:  لازم احد يدفع الثمن وانا مش هيهمني حد حازم العدوي هيدوس على اي احد لحد ما يوصل للشخص اللي كان السبب في دمار عيلتي ودمارها 
حازم:  ولو اسيل الشخص الغلط وانا بنتقم من امها فيها عشان تحسه بالالم والقهر  هي مش عايزة بنتها تكون على صلة بعايلتنا
حازم: انا بعترف دلوقتي اودمك يا زيدان  يا عدوى انا اغتصبت اسيل عشان انتقم واكسرها واذلها على كل عنادها انا  عمري ما حبيتها ولا هحبها كنت  بخد حقي من امها للي حرمنتي من امي طول السنين ديه
 لم يكن يدري حازم بأنه هناك من يقوم بتصوير ذاك المشاهد المؤلم
وكانت اسيل قد خرجت من غرفتها من بعض الوقت وامها تحاول الامساك بها واسندها بعد تلك الصدمة التي تلقتها من حازم
 لتحاول الوقوف بقوة فوق الدرج وفي تلك الثواني المصريه وهي تستمع الكلمات حازم  يدخل اولاد العم الفيلا حاتم وفادي ايسل الما وصبا ووعد التي كانت برفقة ايسل
 ليستمع الجميع الكلمات اسيل التي تخرج من بين شفتيها
زفرت وهي تشعر بالارهاق والتعب وهي غير قادرة على الوقوف
اسيل:حازم يا ابن العدوي انا لا بحبك ولا عمري هحبك وعرضك الجواز انا اسيل فايز العدوي بقولك احلام بيه بس لا في حياتك اكون انا مراتك انا برفضك
ولم تعد اسيل بعد تلك الكلمة تدري ما حدث لها لتصبح حولها الدنيا في ظلام دامس وتسقط  في تلك الهاويه المظلمة ساقطة من أعلى الدرج
 بعد ان اختل توازنها ولم تستطع امها امسكها لتصرخ راقية بصرخة مدويه اسيل لتسقط من أعلى الدرج
و ينتفض حازم بدون وعي ويسرع  نبضه وتختلج طلوعه وبنبره ممزق القلب عنده رويه حبيبتي قلبه النابض ومعشوقته تسقط امام عينه
حازم: اسيل.
يتبع……..
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!