رواية حياة بسيطة الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم شرين أحمد
 |
| رواية حياة بسيطة الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم شرين أحمد |
رواية حياة بسيطة الفصل الثالث والعشرون 23 بقلم شرين أحمد
مروان : انت بتقول ايه ي عم مراتك ازاي ي حلو
جاسر :لا ما انت اهبل عشان انت مش فاهم اني قلت اي دلوقتي
محمد :انت بتقول اي ي جاسر بيه
جاسر:عم محمد عايزك دلوقتى لوحدينا خليك معهم ي عمر
:ماشي ي صاحبي
حسين:انا عايز البيت ده يتفضى خالص لو الفلوس مش هتيجي تبقوا ف الشارع و جوزك ف السجن
ي اما بنتك تتجوز ابني فاهمين ولا اي ي زينه
زينه بخوف ولا تعرف شئ
عمر بزعيق:اي ي عم الرعب بتاعك ده ما تسكت انت باين كده مش عارف انت بتتكلم مع مين
هيكون مع مين يعني
عمر برفع حاجب:
عمر سليمان و جاسر الدمنهوري اصحاب الشركات التجارية في مصر
حسين بخوف لما يظهره:وانا اعمل اي يعنب٦ دلوقتى
مروان بيبص ع سارة بخبث :اممم مين دي نور
بصت نور بأستغراب وقاطعها
عمر بغضب وغيرة لا يعرف سببها:وانت مالك ي حيوان اي ي عم مش مالي عينك ولا اي اتلم احسنلك ي بابا أحسن اخليك اخرص
مروان :انت تقربلها تعرفها اسكت وانت مالك ده ميخصش حد
عمر بغضب مكتوم :بقولك اي اسكت عشان لو مسكتك مش هتعيش حوش ابنك أحسن اجبلك البودي جارد عمر بابتسامة عريضة وساعتها شوف مين هيقومك ومش يمكن تموت كمان هههههههه وانا اجيب ليه ما أنا بعرف
حسين بخوف:اسكت و لما نشوف هنعمل اي
مروان يبلع ريقه :احم احم ماشي
عمر بابتسامة:أيوة كده اقعدوا زاي الشطار ههههههه
بص الناحية سارة التي كانت تكتم ضحكتها بصعوبة
بسبب هذه الظروف و ابتسم
…………………………………………….
:اي اللي انت بتقوله ي استاذ اسر ده ازاي اجوزك بنتي ف سنها ده و انت مقامك كبير
جاسر بخبث:بص ي استاذ محمد انا كنت عايز اطلب ايد نور من زمااان اول يوم جد في الشركة بس مسمحتش ليا الظروف وسبحان الله جيت عندك
انا بحب نور وهاحفظ عليها مش يمكن دول هيدمروا حياتها وانا هخاف عليها اكتر من نفسي بس وافق وانا كمان هدفع الفلوس مش قصدي حاجة من كلامي اني اشتري ابدا ده لاني خايف عليها وعليكم
قول قرارك دلوقتي بعد ما تفكر عشان الاستاذ البرا يمكن يدمر اي حاجة ويمكن انت كده تروح السجن ويجوز بنتك لابنه بالعافية و هما يتشردوا
فاهمني ي استاذ محمد
محمد قاعد يفكر
……………………………..مروان : انت بتقول ايه ي عم مراتك ازاي ي حلو
جاسر :لا ما انت اهبل عشان انت مش فاهم اني قلت اي دلوقتي
محمد :انت بتقول اي ي جاسر بيه
جاسر:عم محمد عايزك دلوقتى لوحدينا خليك معهم ي عمر
:ماشي ي صاحبي
مروان : انت بتقول ايه ي عم مراتك ازاي ي حلو
جاسر :لا ما انت اهبل عشان انت مش فاهم اني قلت اي دلوقتي
محمد :انت بتقول اي ي جاسر بيه
جاسر:عم محمد عايزك دلوقتى لوحدينا خليك معهم ي عمر
:ماشي ي صاحبي
حسين:انا عايز البيت ده يتفضى خالص لو الفلوس مش هتيجي تبقوا ف الشارع و جوزك ف السجن
ي اما بنتك تتجوز ابني فاهمين ولا اي ي زينه
زينه بخوف ولا تعرف شئ
عمر بزعيق:اي ي عم الرعب بتاعك ده ما تسكت انت باين كده مش عارف انت بتتكلم مع مين
هيكون مع مين يعني
عمر برفع حاجب:
عمر سليمان و جاسر الدمنهوري اصحاب الشركات التجارية في مصر
حسين بخوف لما يظهره:وانا اعمل اي يعنب٦ دلوقتى
مروان بيبص ع سارة بخبث :اممم مين دي نور
بصت نور بأستغراب وقاطعها
عمر بغضب وغيرة لا يعرف سببها:وانت مالك ي حيوان اي ي عم مش مالي عينك ولا اي اتلم احسنلك ي بابا أحسن اخليك اخرص
مروان :انت تقربلها تعرفها اسكت وانت مالك ده ميخصش حد
عمر بغضب مكتوم :بقولك اي اسكت عشان لو مسكتك مش هتعيش حوش ابنك أحسن اجبلك البودي جارد عمر بابتسامة عريضة وساعتها شوف مين هيقومك ومش يمكن تموت كمان هههههههه وانا اجيب ليه ما أنا بعرف
حسين بخوف:اسكت و لما نشوف هنعمل اي
مروان يبلع ريقه :احم احم ماشي
عمر بابتسامة:أيوة كده اقعدوا زاي الشطار ههههههه
بص الناحية سارة التي كانت تكتم ضحكتها بصعوبة
بسبب هذه الظروف و ابتسم
…………………………………………….
:اي اللي انت بتقوله ي استاذ اسر ده ازاي اجوزك بنتي ف سنها ده و انت مقامك كبير
جاسر بخبث:بص ي استاذ محمد انا كنت عايز اطلب ايد نور من زمااان اول يوم جد في الشركة بس مسمحتش ليا الظروف وسبحان الله جيت عندك
انا بحب نور وهاحفظ عليها مش يمكن دول هيدمروا حياتها وانا هخاف عليها اكتر من نفسي بس وافق وانا كمان هدفع الفلوس مش قصدي حاجة من كلامي اني اشتري ابدا ده لاني خايف عليها وعليكم
قول قرارك دلوقتي بعد ما تفكر عشان الاستاذ البرا يمكن يدمر اي حاجة ويمكن انت كده تروح السجن ويجوز بنتك لابنه بالعافية و هما يتشردوا
فاهمني ي استاذ محمد
محمد قاعد يفكر
……………………………..
لو خايفة اضمك تلاقي الامااان لو تايهة في قلبي تلاقي الحنان لو خايفة اضمك تلاقي الامااان لو تايهة في قلبي تلاقي الحنان اه اجيلك لو انتي في ابعد مكان لو خايفة اضمك تلاقي
: يااااا صوتك حلو
يتبع……
لقراءة الفصل الرابع والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية جوازة غصب للكاتب عمرو خالد
