Uncategorized

رواية جميلتي الفصل الثاني 2 بقلم نيفين أحمد

 رواية جميلتي الفصل الثاني 2 بقلم نيفين أحمد

رواية جميلتي الفصل الثاني 2 بقلم نيفين أحمد

رواية جميلتي الفصل الثاني 2 بقلم نيفين أحمد

مصطفي: دخل غرفة سندس وتفاجاه
… سندس انتي فين سندس وبيدرو عليها في كل غرفه مش لقيها 
سندس: مره واحده مسكته من رجله وهي تحت السرير هههههه ضحكت عييك هههههه (ضحكت عليك)
مصطفي: انتي اتجننتي ازاي تستخبي كده اطلعي يلا حالا
سندس: لا مش هطيع غير متقويي مقديش اعيش من غييك هههههه(مش هطلع غير متقوليش مقدرش اعيش من غيرك) 
مصطفي: كده انتي الي جبتيه لنفسك وراح طلع من جيبه عنكبوت لعبه لأنها بتخاف منهم ???????????? 
سندس: خياص خياص هطيع شييه معيش مش هعمي مقايب تاني هيهيهيهيه( خلاص خلاص عطله معلش مش هعمل مقالب تاني) 
مصطفي: شال عنكبوت وقال بنات متجيش غير بالعين الحمراء صحيح ???????? 
سندس: طلعت من تحت سرير وطلعت فوق سرير ووقفت عليه عشان تكون طوله ورفعت صباعها ليه وقالت بنات هو انت تعرف بنت غيري اعترف احسلك 
مصطفي: بيضحك على منظرها الطفولي وغمزاتها الي بتجننه وبيقولها هو انتي بنت اصلا اشك في كده
سندس: طيب ماشي يا طفي ونزلت علي الارض وضربته في رجله وجريت علي بره
مصطفي: يابت اللزينه ماشي ماشي وبيجري وراه 
سندس: شافت حسام جريت وراه حسو حسو الحقني من كائن ده عايز يبيعني هيهيهيه هو عشان أنا ست كسييت الجناح ( كائن ده عايز يبلعني هو عشان أنا ست كسيرت الجناح) 
حسام: لا ازاله كده انا هكون درعك وحميكي يا سندريلا
مصطفي: شاف كده اتعصب اوى لان بيعشقها وميحبش تتحمها في حد غيره ول تلمس حد تاني فرح شدها من أيدها وزعقلها
حسام: انت اتجننت في ايه كل ده عشان بتهزر معاك 
مصطفي: ملكش دعوه يا حسام وكمان انا خلاص قرارات اسافر بره مصر عشان كل منروح في حته بيجوا ورانا 
سندس: عمال تعيط في أيده بصمت 
مصطفي: سلم علي حسام وودعوا
حسام: قرب منه وقالوا متخليش نار غيره تخسرك حبيبك ومشي
مصطفي : شال سندس بصمت ودخلها عربيه 
وسندس: مزعقش زاي كل مره ونامت في عربيه 
بعد اسبوع 
مصطفي: سندس مش هينفع كده مش كل شويه تجيبي مشكله في مدرستك اكبري بقي انتي مش طفله 
سندس: محدش عينك وكيل عني انا عايزه ايجع مصر بنات هنا مش كويسين وكمان بيصحبوا ولاد وعايزني اعمل زأيهم
مصطفي: اول لم سمع كده عروق برزت ومسكها وضربها بالقلم انتي عايزه تتدوري علي حل شعرك ده الي ناقص
سندس: عيطت وسابته ومشيت وقالت أنا لازم امشي من هنا هو بيكرهني  وبيتهمني كمان وانا بحكيله الي بيحصل 
مصطفي: قعد يكسر في مكتب ويانب نفسه علي تسرعه بس هو بيتنفسها ومستنيها تكبر ويتجوزها ويقولها كل الي جواه 
بس حياه ليها راي تاني 
بعد منتصف الليل تسحبت سندس من الفيلا وخرجت وقعدت تمشي في شوارع فرنسا ومش عارفه تروح فين ومره واحده حد جه من وراه وقالها وحشتيني يابت علاء 
سندس: اتخضت وقلتله انت مين وتعيف بابا منين(تعرف)
مجهول: انا صاحب باباكي الله يرحمه وكان قيالي اخدك من مصطفي لان مصطفي هيضربك وهيزعقلك وهيتهمك كتير وانتي صغيره وبرئيه ، أنا عمك ناصر فكراني انا الي كونت بجبلك شكولاته واخليكي تلعبي مع ابني وبنتي 
سندس: جريت وحضنته عمو ناصي هيهيهيه انا عايزه ايجع مصي وايوح بيتي ( عمو ناصر أنا عايزه ارجع مصر واروح بيتي) 
ناصر: حالا يا حبيبي انا معايا طياره خاصه هنرجع بيها بس مش هنروح مصر عشان مصطفي مش يلقينا
سندس: ماشي يا عمو بس انا بحب مصطفي اوى وخايفه يزعل مني 
ناصر: هههههه متخفيش مش هيزعل يلا بينا
سندس: ييا يا عمو(يلا يا عمو) 
وسافرت سندس مع ناصر 
عند مصطفي قالب دنيا علي سندس وبعت قوات في مصر تتدور عليها في كل مكان 
تمر سنتين 
وتتم سندس ١٦ سنه ويكون ابن ناصر عايز يتجوزها وهو عنده ٢٠ سنه واسمه ادم وبشرتها خمري وعنده عضلات وكل بنات بتحبه بس للاسف هو بيحب سندس بس زاير نساء 
ناصر: سندس حضري نفسك بكره جوازك من ادم 
سندس: بس انا مش بحبه يا عمو وانا عايزه اكمل تعليمي والحمد لله خلاص هدخل كلية طب الي بحبها 
ناصر: مش بمزاجك غصب عنك فاهمه يلا علي غرفتك بنات اخر زمن 
سندس: تجري علي غرفتها تعيط وتفتكر مصطفي لم كان يصلحها لم تعيط 
ولكن مره واحده حد يدخل غرفتها من بلكونه ومتلسم 
سندس: حرامي………… ويكتم بقها 
لسه في مفاجآت كتير وهنعرف ايه الأملاك سندس وليه عايزها تتجوز ابنه عشان الاملاك بس ول في حاجه تانيه 
وهنعرف مين حرامي وهنعرف مصطفي هيلحقها ول لا وادم هيسيب سندس ول هيتجوزها بالغصب وهنعرف سندس هتعرف حقيقي كلها أمتي وايه هي الحقيقي
يتبع…..
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية إشارة للكاتبة دعاء الأنصاري

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!