Uncategorized

رواية اغتصاب زوجتي الفصل السابع 7 بقلم زينب طنطاوي

 رواية اغتصاب زوجتي الفصل السابع 7 بقلم زينب طنطاوي

رواية اغتصاب زوجتي الفصل السابع 7 بقلم زينب طنطاوي

رواية اغتصاب زوجتي الفصل السابع 7 بقلم زينب طنطاوي

يوسف: ممكن كفاية خوف من كل حاجة هم يومين بظبط نخلص كل حاجة ونكتب الكتاب وهاخدك.علي بيتك وكمان هنروح لأهلك وللبلد كلها وهخلي الكل يعرف أنك مراتي
نور: والله أنا خايفة من اللي أنت هتعمله ومش مطمنة شكلنا هنموت مع بعض في الأخر
يوسف: ههههه هو أنا أطول بس بعد الشر عليكِ طول ما فيا نفس مش هخلي حاجة تحصلك
خرج يوسف ونور من السيارة وطرق يوسف الباب فتحت الباب والدة ياسمين السيدة “مديحة عز” فهي سيدة ذكية وشخصيتها قوية وتعمل في مجال الصحافة ولكنها تركت المهنة بعد وفاة زوجها
مديحة: نعم يا دكتور يوسف هو حصل حاجة خير!
يوسف: مفيش حاجة يا أمي أنا كنت عاوز ياسمين ودي خطيبتي نور
نظرت نور إلي يوسف وهي مندهشة منه ومن تصرفاته الجريئة وشجاعته التي تلفت نظرها دائماُ في كل مرة
مديحة: خطيبتك هو أنت خطبتها أمتا يا بني وهي بتعمل أيه معاك في وقت زي دا وأيه الشنطة دي
يوسف :ممكن ندخل نتكلم جوا عشان مش هينفع نفضل نتكلم كدا..دخل يوسف ونور إلي المنزل وجلسوا جميعاً وبدأ يوسف يقص علي السيدة مديحة ماحدث مع نور حتي اللحظة التي هم بها الآن؛ نظرت مديحة إلي نور نظرت شفقة وحسرة علي ماحدث لها
مديحة: بصي يا نور أنت هتفضلي عندي هنا في حمايتي لحد ما يوسف يكتب الكتاب عليكِ وبعدها أنا هكون مطمنة عليكِ وأنتِ مع يوسف وأنا كمان هكون مع يوسف لما هيروح لأهلك وهتكلم مع والدتك
يوسف: هو دا العشم يا أمي وأنا عارف أن نور هنا في أمان معاكِ وأنا هخلي زياد يفضل عندي الكام يوم دول
مديحة: خلي بالك يا يوسف من مصطفي وزياد الولاد دول مش زى زمان تحس إن عقلهم في حتة تانية سرحان وقل نوم ووش الواحد فيهم بقا أصفر….
يوسف: أنا هتكلم معاهم وهشوف في أيه
يوسف: نور ممكن ثواني عاوزك في حاجة أنا هاجي تاني بكره بس ممكن تخلي الفون دا معاكِ عشان أعرف اكلمك ونرتب تجهيزات فرحك يا عروسة
أبتسمت “نور” بخجل شديد وأحمر وجهها جداً ،ضحك “يوسف” قائلاً: أيه الكسوف دا لا لا أنا مش هقدر أستحمل الجمال دا كله والله بجد كل ما بشوفك قصادي ببقا مش قادر أرفع عنيا عنك أنا حاسس إني حبيتك بجد يا نور. نور: لا بقا كدا كفاية يا يوسف لو سمحت أمشي وتاني مرة فكر في كلامك قبل ما تتكلم ماشي متخلنيش أندم وأفهمك غلط.
يوسف : أنا أيه ذنبي طيب أنا بجد بقيت مرتاح لوجودك في حياتي وحاسس إن أنتِ اللي أنا كنت بدور عليها ونفسي أعيش معاها لآخر عمرى.
نور: لوسمحت أمشي دلوقتي … وقبل أن تُكمل “نور” حديثها كانت”ياسمين” قد وصلت إلي المنزل وبدأ الحديث: ياسمين : هو في حاجة حصلت ولا أيه ونور بتعمل ايه هنا؟
يوسف: مفيش حاجة بس أنا ونور هنتجوز وأنا روحت لأهلها ورفضوا وكانت هتتجوز من ابن عمها وأنا هربتها
ياسمين: أنت بتهزر صح هتتجوزها أزاى بعد كل اللي حصل وأهلها لما يعرفوا أنها هربت معاك وأهلك لما يعرفوا هم كمان. ازاى مفكرتش في كل دا وفكرت في نور بس أنت ممكن تموت فيها يا يوسف
نور: متخفيش يا دكتورة ياسمين أحنا هنتجوز علي الورق وكام شهر وهنطلق.. 
يتبع..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية خطفتي قلبي للكاتبة دنيا حسن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!