Uncategorized

رواية خدعتني برائتها الفصل الثامن 8 والأخير بقلم روان ريحان

 رواية خدعتني برائتها الفصل الثامن 8 بقلم روان ريحان

رواية خدعتني برائتها الفصل الثامن 8 بقلم روان ريحان

رواية خدعتني برائتها الفصل الثامن 8 والأخير بقلم روان ريحان

احمد؛ ده ابويا
ندي؛ ابوك ازاي يعني مش فاهمه
احمد؛ وانا صغير كنت بسمع ان بابا بينافس في السوق بالاسم ده وبعدين لما انا بدات اكون اسمي واسم الشركه وبدات اعلي ملقتش اسمه ظهر قولت يمكن مات او حصله حاجه 
بس من فتره عرفت انه رجع تاني وبينافسني 
وعرف عرف كويس اوي ازاي يخسرني خدعني من قلبي خدعني منك انت ياندي 
ندي؛ انا انا مكنتش اعرف والله طب اساعدك ازاي
احمد؛ هقولك
واتفق معاها انها هتروح في المعاد المحدد عادي بس هتديله تصميمات غلط 
وفعلا راحت ندي وادته التصميمات وهي راجعه كانت فرحانه ان كده خلاص مشاكلها هتتحل بس لقت الكينج بيرن عليها فتحت عليه 
لقته بيكلمها فيديوا ومصورلها امها 
وبيقولها؛ بقا بتضحكي عليا انا افتكري اني حذرتك بس انتي ناسيه انا مين وبصوت عال؛ انا الكينج وقتل امها 
ندي؛ صوتت في الفون وقالت؛ لااااا مامااااااااا
الكينج؛ عشان تلعبي معايا تاني 
وقفل 
ندي راحت لبيت احمد وهي بتتحرك ببطء وشويه من شعرها ع وشها وعنيها حمرا من العياط والفون في ايديها وماشيه مش مستوعبه ان امها كده خلاص مش هتشوفها تاني 
واول مادخلت 
احمد جري عليها؛ ندي ندي مالك في ايه ايه اللي حصل وايه اللي عامل فيكي كده
ندي؛ ق  ت  ل  م ا  م  ا     
احمد؛ايه بتقول ايه 
ندي؛ قالي  ان  انا  خدعته  وقتل  ماما  
احمد بزعيق؛ ازاي يعني وطلع المسدس من جيبه؛ والله ماهرحمه 
ندي بزعيق جامد؛ بس خلاص بقا كفايه كفايه قتل قتل انت السبب يا احمد انت السبب قولتك ان هيقتل امي لو خدعته بس انت صممت 
احمد؛ ندي انا كنت
ندي؛ بس مش عايزه اسمع اي كلمه منك انا دلوقتي مبقاش عندي حد من عيتلي انا بقيت وحيده
الام؛ لاء ياندي احنا عيلتك 
ندي؛ للاسف يامرات عمي ورفعت ايديها ونزلتها تاني ع رجليها؛ كان نفسي بس مش هقدر كل اما اشوفه هفتكر ماما 
احمد؛ يعني ايه
ندي خلعت الدبله وحطتها في ايده؛ يعني كل شى انتهي وانا مش هقعد في البيت ده لحظه واحده بعد كده 
احمد مسك ايديها؛ لاء ياندي متسبنيش 
ندي شالت ايده وبتريقه؛ سلام يا  بن عمي ومشيت واحمد قعد ع الكرسي ومش فاهم حاجه معقول كده خلاص كل حاجه انتهت 
وعدي شهر
ندي كانت راحت لبيتها اللي كانت عايشه فيه مع والدتها واستخدمت حجتها اللي هناك وكانت بتصرف من معاش ابوها وكانت بتذاكر عشان امتحنتها 
واحمد كان بيراقبها من بعيد ويطمن عليها وعرف ان رياض اللي هو الكينج كان بيتاجر في المخدرات وعرف معاد الصفقه غير انه اتهمه بسرقه ملفات من شركته لان الفلاشه اللي ندي اديتهاله كان عليها ملفات من الشركه وعرف البوليس واتقبض عليه هو ورجالته 
وبعدين قرر يقابل ندي واول لقاء بينهم من اول ماسابت البيت  
راح البيت وفكر يخبط ولا لاء وبيرجع رجل ويقدم رجل لحد ماوصل وبعدين
 قال؛ لالالا مش هتسامحني مش هقدر 
وجاي يمشي ندي فتحت الباب؛ ايه يا باشمهندس اتراجعت ولا ايه 
احمد لف وبصلها؛ ندي وحشتيني اوي وحضنها وهي كانت بتعيط 
ندي؛ هونت عليك تسيبني كل الفتره دي لوحدي 
احمد؛ كنت بجيلك وفي كل مره ببقا خلاص هخبط واتراجع تاني واقول مش هتسامحني سمحيني ياندي سمحيني صدقيني مش هقدر اعيش من غيرك
ندي بابتسام؛ ادخل يا احمد الاول 
احمد دخل 
ندي جابت طبقين فيهم بيتزا وقالتله؛ يلا دوق عمايل العبد لل
ه 
احمد؛ ايه دع انتي بتعرفي تعملي اكل 
ندي؛ اومال دانا هبهرك بس خود بالك يكون الاكل فيه سم 
احمد؛ لاء انا واثق فيكي وداق الاكل؛ حقيقي ملهوش طعم 
ندي؛ جبر الخواطر يا استاذ متسمعش عنه وع فكره انا اول مره اجربها كنت هكولها لوحدي بس ليك نصيب تاكلها معايا 
احمد؛ اممم طب في حاجه كده لازم ترجعلك
ندي؛ ايه
احمد طلع الدبله من ايده ومسك ايديها ولبسهلها تاني 
ندي؛ بس انت بس انت 
احمد؛ هششش متخغيش مش هبعدك عن مذاكرتك هتخلصي امتحاناتك وبعدين نكتب الكتاب ونتجوز
هخدك معايا دلوقتي ترجعي البيت ومش باخد رايك انا هخدك قومي البسي يلا 
وبعد نقاش ندي لبست واخدها البيت والام فرحت جدا بعودتها حتي الداده كانت بتحبها 
رجعت البيت 
احمد جابلها لاب تذاكر عليه وبيساعدها بيروح شغله الصبح وبليل بيذاكرلها ويفضل معاها 
لحد معاد الامتحان ندي كانت خايفه اوي
احمد طمنها وقالها متخفيش ياندي وانتي بتحلي افتكري ان ده حلم امك الله يرحمها وبصي عادي جداا خودي الامتحان كانه امتحان بتحليه في الكتاب ومتخفيش 
ندي ابتسمت وسندت راسها ع كتفه 
وراحت تاني يوم الامتحان ورجعت وعدت فتره الامتحان بتشجيع من احمد وكل اللي حوليها 
جه وقت النتيجه ندي كانت خايفه ودخلت الاوضه وقفلت الباب عليها وفضلت تعيط 
احمد؛ ياندي متخفيش بتعيطي ليه دلوقتي احنا لسه مجبنهاش افتحي الباب
ندي؛ لاء مش هفتح كل اللي جابوها كان مجموعهم قليل بص يا احمد روح هاتها ولما تجيبها تعالي وانا هفتح الباب 
احمد جاب النتيجه ورجعهلها؛ افتحي جبت النتيجه 
ندي قامت براحه فتحت الباب بسرعه ورجعت ع السرير
احمد داخل زعلان؛ ندي انتي 
ندي بخوف؛ كام
احمد بفرحه؛ 98,9 
ندي بفرحه؛ بجد بجد وقامت بسرعه سجدت وشكرت ربنا وبعدين حضنت احمد جامد 
وقالتله؛ شكرا شكرا ده كله بفضلك انت اللي سعدتني مش عارفه من غيرك كنت هعمل ايه وحضنت مرات عمها برده وشكرتها والداده واتصلت ع ريم صحبتها تشوفها عملت ايه 
وريم فرحتلها جداا وقالتلها انها جابت 99,4 وندي فرحتلها لانها تستحق فعلا 
وبعد ايام من الهزار وزيارات ندي لريم والعكس وندي راحت للتربه بتاعت والدها ووالدتها وقالتلهم ع اللي هي بقت فيه ووصلتله
وبعد ايام 
زين اتقدم لريم وطبعا ندي كانت بتزن عليها عشان توافق ووافقت واتخطبوا وندي واحمد كتبوا الكتاب 
وقرروا يخرجوا كلهم سوا وراحو قعدوا ع البحر
ندي؛ ياااه يا لحمد معقول كده خلاص كل مشاكلنا اتحلت 
احمد؛ اخيرا بقيتي حرم احمد الربياني
زين؛ عقبالنا ياقلبي
ريم وشها احمر؛ لاء مش دلوقتي خالص 
والكل ضحك
صلوا ع النبي وتفاعلوا ????
تمت
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية حبيبتي مفجوعة للكاتبة روان ريحان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!