Uncategorized

رواية شيطان المخابرات الفصل الثامن 8 بقلم ندى طلال

 رواية شيطان المخابرات الفصل الثامن 8 بقلم ندى طلال

رواية شيطان المخابرات الفصل الثامن 8 بقلم ندى طلال

رواية شيطان المخابرات الفصل الثامن 8 بقلم ندى طلال

ندى :احم عايزه اقولكم سر
نهى :قولي يندى 
ندى:انا م فاقده الذاكره 
ليلي:نعممم!!!هو لعب عيال
ندى:بصي انا عندى فعلا جلطه دم ع المخ  كانت المفروض تأثره علي الذاكره لكن ستر ربنا ومأثرتش عملت نفسي اكني م فاكره حاجه عشان اعرف هل هو بيحبني ولا لا 
نهي :محمود م هيعدي الحوار د بالساهل طول عمره بيكره الكدب وان حد يستغفله ولو كشفك هتبقي مصيبه 
ندى:ان شاء الله مفيش حاجه تحصل ي نهي متقلقنيش 
ليلي :هى مش بتقلقك هى بتفهمك لانها اكتر حد فاهم محمود هى واسر عشان علطول ف الشغل مع بعض ناسيه انهم فريق واحد 
نهى :وسهل اوى ان محمود يكشفك لانك بالنسباله كتاب مفتوح 
ندى :طيب والعمل 
ليلي:هتستمرى ف خطتك دى بس متطوليش عن ٣شهور د الوقت الطبيعي ان الذاكره ترجع وتجمع الدم اللى المفروض مأثر ع الذاكره يكون راح 
ندى :هتساعدوني صح
نهي :طبعا يبت دانتي بقيتي اختنا الرابعه 
ندى:الرابعه !
ليصدر صوت نتيجه دخول فتاه شديده الجمال الي الغرفه تقول ب ابتسامه ذادت من جاملها كارمه الدمنهوري البنت التالته لشله المعاتيه دى ابقي بنت عم محمود سالم الدمنهورى واخت محمد كامل الدمنهورى لسه راجعه من لندن حالا ولما وصلي خبر حادثتك مستنتش لحظه عشان اطمن عليكي واشوف الملاك اللى غير قلب الحجر ابن عمي 
ندى ب ابتسامه :تشرفنا وفرحت بمعرفتك اوي بس تخيلت ان لينا هانم هي الطرف الرابع 
انفجر كل من ف الغرفه بالضحك عدا ندى التي لم تفهم عما يضحون ؟!!!
نهي :مش قادره لينا هانم بطني وجعتني من الضحك 
ندى :لا بقي انا مش فاهمه لي كل مااجيب سيره لينا تضحكو هي مش دى صحبتكم 
ليلي ب ابتسامه :هحكيلك يستي الموضوع وما فيه ان لينا بنت اكبر تاجر سلاح ف مصر واليوم اللى شوفتي فيه محمود عندها كان بيحاول يوقعها ويعرف معلومات اكتر عن الصفقه الجديده ولما شافك جايه علي صوته وغير الموضوع وبعدها خلاكي قدام عينه عشان يعرف عنك معلومات اكتر وعشان كان بدأ يحبك لينا مكناش نعرفها اصلا 
نهي :الفضل ف سي اسر شقطها ودخلها الشله عشان تبقي تحت عنينا اكتر وخالفت الخطه اللى كنا حطنها تماما وراحت حبت محمود 
كارمه :بس محمود محبهاش استمر الحوار ده فتره ومحمود وفريقه اتكلفو بحجات اهم ومأموريات اهم تخص الدوله واتأجلت قضيه ابو لينا سنتين 
نهي :سنتين بطلنا نراقب لينا بس هي كانت بتلعب بديلها وطلعت شغاله ف مافيا روسيااا وبتهرب معلومات من مصر وطبعا الفضل لمحمود اللى مبطلش يراقبها 
ليلي:يوم خطوبه محمود علي لينا كان يوم القبض علي لينا وعائلتها 
كارمه :لو كان محمود استني خمس دقايق كان البوليس وصل وشوفتيهم 
ندى :هو كان هيخطبها لي بيحبها 
نهى :شوف البت بحكلها عن امجاد سي حوده وتقولي بيحبها اطمني يستي انتى اول بنت يحبها 
كارمه :واخر بنت 
ندى طب لي خطبها 
ليلي :عشان يأخرهم شويه لانهم كانو هيهاجرو والصفقه كانت بتم ف الخطوبه 
ندى :دول شياطين 
كارمه بضحد :طب متشتميش الشياطين لجوزك يزعل 
ضحكو البنات وكملو كلامهم عن بطولات محمود واسر وشخصيه محمد الغامضه
…….. عند الشباب 
اسر :هو اي اللى المرحوم انت اهبل انت هتروح ف ستين داهيه 
محمد :انت سبق وقولت انك وديتو المخزن مقولتش انك قتلته 
محمود بغضب وكأنه بركان ع وشك الانفجار :واسيبه عايش ؟!!!!اسيب واحد اغتصب مراتي عايش وبيتخيلها وهي ف حضنه انا كان نفسي اموته بدل المرا عشره واشرب من دمه انت لو ليلي يمحمد كان زمانك صفيته وانت ي اسر لو كانت نهى انت كنت ممكن تقتله ف ميدان عام نفسي اقتله مره واتنين وتلاته انا جوايا نار نار مبتهداش والكلب اللى ف المخزن جوا ده عشان مبيعرفش يسوق كان هيضيع ندى النهارده كان هيضيعها من ايدى بغبائي دفعتها انها تحاول تنتحر كنت هسامح نفسي ازاى لو حصلها حاجه وانا اخد عهد علي نفسي من ساعت مشوفتها اني هحميها 
نظر اليه كل من محمد واسر بالاسف علي صديقهم المغرم حد النخاع 
….ف غرفه ندى بعد فتره دخل محمود واسر ومحمد واتسعت حدقتهم من هول الصدمه 
يتبع……
لقراءة الفصل التاسع : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببته بعد زواجنا للكاتبة هند الحجار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!