Uncategorized

رواية حب بالصدفة الفصل التاسع 9 بقلم أحلام تامر

 رواية حب بالصدفة الفصل التاسع 9 بقلم أحلام تامر

رواية حب بالصدفة الفصل التاسع 9 بقلم أحلام تامر

رواية حب بالصدفة الفصل التاسع 9 بقلم أحلام تامر

-محمد لامه:يا اما تقوليلي انتي يا اما نا اللي هدور ف الموضوع وساعتها مش هتشوفي وشي
-ام محمد ملقتش طريقه الا انها تحكي له 
-ام محمد(فاطمه):ابوك مامتش لسه عايش 
-محمد بهدوء عكس اللي جواه:ليه خبيتي عليا ليه من صغري حرمتين منو.. عمل اي لكل ده
-فاطمه:أأبوك ككان.. وبكسره كملت.. مجرم كان بيتاجر في الأعضاء 
-محمد بصدمه:ايه! انا ابويا كان بيتاجر ف أعضاء الناس
-فاطمه:مكنتش اعرف قبل ما اتجوز الااا.. الااما شفته بيتكلم مع حد ف التلفون علي عيله مكونه من 4 أشخاص اب وام وولد وبنت بس اللي عرفته بعدين اني الاب والام هما اللي ماتو بس و.. 
-محمد:كملي و اي
-فاطمه:اللي قتلو ده يبقي صاحبو
-محمد:انتي بتقولي ايه هو فيه حد كده.. لا لا مستحيل حد يتاجر ف أعضاء صحابه ده هبل
-فاطمه:الللي عرفته اني صاحبه ده كان محترم وعندو ضمير ولما عرف شغل ابوك قرر يبلغ عنه وابوك عشان ينقذ نفسه وميدخلش السجن قرر انو يقتل صاحبه ومراته وتاجر باعضائهم وحاول يقتل أولادهم كمان لأنهم شافو الجريمه بس اعتقد انهم نسيو لأنهم كانو صغيرين
-محمد:طب والاطفال مشيو ازاي وراحو فين
-فاطمه:جدتهم خفتهم لأنها عرفت من الولد الكبير اي اللي حصل 
-محمد:وانتي عرفتي كل ده ازاي
-فاطمه:لما عرفت انو شغله مش سليم اتفقت مع حد من رجالته يبلغني كل حاجه عنو
-محمد بزعيق:ولييه مفكرتيش تبلغي عنو لييي
-فاطمه :انت كنت لسه صغير يبني وابوك كانت ايدو واصله يعني لو فكرت أبلغ واهرب بيك كان هيطلع منها زي الشعره من العجينه وكان هيدور علينا ويموتنا
محمد قام بذهول من اللي حصل ودخل اوضته وقفل علي نفسه
*********************عند مصطفى وميار
-مصطفى:هاا اي رايك يا ميار ف الدكتور ده
-ميار بتوتر:مش عارفه والله 
-مصطفى:انا شايف انو مناسب جدا ليكي 
-ميار:خلاص هرد عليك بعد اما اصلي استخاره 
-مصطفى:ماشي يحبيتي ربنا يهديكي
ميار دخلت اوضتها تنام وكذالك مصطفي
*********************
تاني يوم الصبح ميار لبست عشان تروح الكليه وقابلت أيه
-أيه:بتهزري يعني جه اتقدم رسمي 
-ميار:زي ما بقولك كده كنت عايزه الأرض تنشق وتبلعني
-أيه:وافقي بقي والنبي 
-ميار:انتي شايفه كده 
-أيه:احترام ومحترم.. حلاوه وحلو.. شغله كويس.. عايزه اي تاني
-ميار:ربنا يقدم اللي فيه الخير 
-أيه:يا رب
ودخلو المحاضره
وبعد نهايه اليوم الجامعي خرجت أيه وميار من الكليه وقفو علي صوت محمد وهو بينادي علي ميار.. ميار وقفت 
-ميار:ازيك يا استاذ محمد 
-محمد:الحمد لله.. وبص لايه وقال ازيك يا انيه ايه عامله اي
-أيه:الحمد لله تمام
-فضل محمد يتكلم مع ايه شويه وفضلو يضحكو تحت نظرات ميار.. ميار حبت ضحك محمد اويي وسرحت ف ابتسامته بس كان فيه شعور غريب جواها اول مره تحس بيه
سمعو صوت جاي من وراهم وكان يوسف
-يوسف:السلام عليكم ازيكم يا جماعه 
-الكل وعليكم السلام.. محمد كان كاره يوسف جدا 
-يوسف:ازيك يا محمد عامل اي
-محمد بابتسامه صفرا:احسن منك
-يوسف باحراج:يارب دايما
-محمد:ان شاء الله 
-يوسف بص لميار وقال ازيك يا انسه ميار ومد ايدو عشان يسلم وميار بصت له باحراج راح محمد بسرعه مد ايدو ليوسف بدل ميار وقال معلش الانسه ميار مبتسلمش علي رجاله 
-يوسف:وانت اي عرفك 
-محمد:اصل مجرب
-يوسف:امم قولت كده.. 
-ميار حست بتوتر الجو راحت قالت طب استأذن بقي عشان متاخرش
-يوسف:ممكن نتغدى سواا
-ميار لسه هتجاوب بس قاطعها محمد :تتغدو ليه أن شاء الله مين انت عشان تتغدا معاك
ميار كانت فرحانه جدا بأسلوب محمد وبدأت تعجب بيه وبشخصيته
-يوسف بنفاذ صبر:انت عايز اي يا استاذ محمد بالظبط
-محمد:دي اخت صاحبي يعني اختي ونا مش هسيبها تخرج مع حد لوحدها
-يوسف:والله انا مش حد انا خطيبها المستقبلي
-ميار بصت بصدمه ليوسف 
-محمد:اديك قولت خطيبتك المستقبليه يعني لسه مش خطيبتك فيلا مع السلامه عشان اوصل اخت زميلي بيتها 
-يوسف بغيره:وانت توصلها لوحدها بتاع اي بقي
-محمد:ومين قالك اننا هنبقى لوحدنا مهيبقو معانا أيه صحبتها… وبص لايه مش كده يا يوو
-أيه بذهول:اه اه
-ميار بغيره:اي ايوو دي هيه كمان اسمها ايه. أيه وبس 
-محمدبابتسامه :اه صح اسمها ايه وبس. يلا نمشى بقي
-ابتسمت ميار له واستاذنت من يوسف ومشيو سوا تحت نظرات يوسف الحاقده 
-يوسف لنفسه :شكلك عايز تنحط في الخانه السوده يا محمد
-ميار ركبت ورا هيه وأيه 
-محمد:حد قالكو اني سواق
-ميار:والله لو مش عاجبك ممكن اروح ليوسف يوصلني واهو اولي لانه خطيبي
-محمد:انتي وافقي عليه
-ميار:والله اديني بفكر
-محمد:بس شكلو بارد اويي
-ميار:تقصد هاديي اوي
-محمد ف سره:كلمه كمان واروح اقتله وقتلها واقتل نفسي واستريح
-راحو وصلو أيه الاول وبعدها ميار ركبت قدام جمب محمد ولقته سرحان وباين عليه الزعل 
-ميار:مالك
-محمد:مفيش
-ميار :كداب
-محمد:وهكدب ليه
-ميار:انت مش بتكدب عليا انت بتكدب علي نفسك
-محمد:هتستفادي لو عرفتي مالي
-ميار:ممكن اساعدك 
-محمد ابتسم ابتسامه ساهره وكمل:تساعديني 
-ميار:بتتريق ليه 
-محمد:فكك 
-ميار اتضايقت اوي مش من طريقه محمد معاها بس علشان هو زعلان فهيه كملن زعلانه 
-ميار لمحمد:ممكن اسالك سؤال 
-محمد:امم
-ميار:مرتبط
-محمد:ليه 
-ميار :فضول مش اكتر
-محمدبزعل :اه بحب واحده
-ميار:ومالك زعلان ليه
-محمد:لان حب من طرف واحد يعني هيه مش بتفكر فيا اصلا 
-ميار بزعل:ربنا يجعلها من نصيبك
-محمد:يارب
-ميار:بتحبها للدرجادي
-محمد:بعشقها من اول ما شفتهام
-ميار:اسمها اي دي
-محمد:لا مقدرش اجاوبك علي السؤال ده
-ميار:ليه 
-محمد:بحب اخبيها من الناس 
-ميار:انت هتهزر امال انت بتقول حب من طرف واحد وازاي بتخبيها
-محمد:ممكن تقفلي علي السيره دي
-ميار:احم طيب
*********************
-محمد وصل ميار لبيتها وكلمه نفسه انا بعشقها اويي مستحيل اسيبها لغيري.. طب افرد وافقت علي الزفت يوسف ده.. انا بحس معاها بالراحه بنسي كل همي معاها مش عارف ليه
*********************
بقلميAhlam Tamer 
نرجع تاني لميار
-ميار دخلت البيت وكانت زعلانه جدا أن محمد طلع بيحب لا مش بيحب ده بيعشق
اي ده هو انا ليه مضايقه عادي علفكره.. اي ده معقوله ده حب.. لا لا نا تعبت بس انا هشيل الموضوع ده من دماغي
-ميار رنت علي مصطفى 
-مصطفى:ازيك يا ميرو عامله اي يا حبيبتي 
-ميار :الحمد لله يحبيبي
-مصطفى :دايما يروحي
-ميار:مصطفى كنت عايزه اقولك حاجه 
-مصطفى :قولي يا قلبي 
-ميار :احم اناا اناا موافقه على الدكتور يوسف
-مصطفى واتضايق جدا لانو كان عايز ميار لمصطفي بس مصطفى مجاش له الشجاعه وطلب ايد ميار فعشان كده قرر..
يتبع…..
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية روز الأحمد للكاتبة مريم

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!