رواية الزوجة العذراء الفصل التاسع 9 بقلم أسامة الحجازي

رواية الزوجة العذراء الفصل التاسع 9 بقلم أسامة الحجازي

رواية الزوجة العذراء الجزء التاسع

رواية الزوجة العذراء البارت التاسع

رواية الزوجة العذراء الحلقة التاسعة

هل لو قلنا هذا القدر من كان سبب
عذاب وتعاست شيفاء نكون منصفين آم آن القدر ليس من كان السبب وحده بل قساوة القلوب وغدر الآقارب
في البيت الكل جالس مع العريس الجديد (مازن
آرمل في 40 سنة ) راجل من عائلة غنية جدا جدا لديه
3 آولاد بنتين وولد ماتت زوجته منذ سنة
وحزن عليها كثيرا لكنه قرر الزواج حتى يجلب آم ثانية للآولاد وليس زوجة له لهذا ليس عنده مشكلة في كون شيفاء لم تحمل في زواجاتها السابقة وهذا ليس مشكل لديه طالمة عنده آطفال من زوجته الآولة
هو يريد آم الآولاده فقط لا آكثر ولاآقل
محسن يحاول طمائنت نفسه آنها هذا المره تكون زوجة العمر كما قالت والدته
بدء مازن في التعريف عن بنفسه آنا عندي بيت ملك كبير وعندي سيارة فخمة آعمل مدير في شركة والدي الحاج

والحمد الله لقد حدثتني عنكم آختي التي تعرف السيدة سعاد منذ وقت وقد ذكرت لي بعض التفاصيل عنكم وقد آسعدني التعرف عليكم
زهيرة وهذا شرف لنا مالك الذي كان حاضر مع زوجته وكان يبدو غير مرتاح فضل الصمت طوال الجلسة والدة مازن بعد آن تعرفنا هل ممكن تنادو على العروسة حتى نراها
سعاد نعم ياخالة تحت امرك وذهبت لغرفة شيفاء الجالسة
في الزواية تراقب من نافذت غرفتها قطرات المطر
النازل على زجاج الخارجي رذاذه مثل الدموع وكائنا السماء تبكي حزنا على هذه المسكينة المحكومة عليها عذاب لا ينتهي
سعاد بنبرة قوية وحادة هى حان الوقت الاهل يؤدون روائيتك
شيفاء تنظر نحوها بعيون دامعة لا ترحمون حالي وتشفقون عليه ماذا فعلت لكم حتى ترموني هذه الرمية
سعاد بغضب ماذا نرميك وهل نرميكي بشارع آو زوجناكي لعجوز هذا مازن من كبار رجال الآعمال هذا حظك يفلق الصخر تتزوجين من خيرت الشباب
غيرك لم تجد ظفر راجل وآنتي تزوجتي. اثنين وهذا الثالث يقولون عليكي ملعونة
والله هذه العنة تتمناها كل الفتيات
هى آمسحي دموع التماسبح هذه
وهى للخارج
نعم الغيرة قاتلة مهما كانت من تشعرين آنها سوف تسرق منك حبيبك حتى لو آختك الغيرة تعمي البصر والبصيرة وسعاد عمت الغيرة قلبه وهي لا ترئ آختها بل ترئ عدوتها التي سرقت منها زوجها وكل همها كيف تتخلص منها وفي آسرع وقت مسحت
شيفاء دموعها وخرجت ورآسها في الآرض تجر قدميها جر شيفاء السلام عليكم الكل يرد السلام مازن رفع عيونه وانبهر

بجمال شيفاء وتحولت نظراته من نظرات لتعارف فقط لنظرات ملتهبة تكاد تحرق جسدهامن شدة الهيب
آم مازن بسم الله مشاء الله وقمت قبلتها وآجلستها قربها وهى تسمي بسم الله مشاء الله لقد قالو عنكي جميلة لكنهم لم يعطوا حقك آنتي فوق الجمال بكثير
زهيرة تسلمي آختي هذا من ذوقك
سعاد نعم آختي فاتنة كما قلت لكم
مالك نظر نظرة عتاب إلى سعاد لا يدري ماالذي تعنيه بتخطيطها لهذا الزواج المدبر من طرفها
بعد آخذ ورد بين الطرفين تمت الخطبة وعلت زغاريد سعاد وملائت البيت بينما همت شيفاء للخروج بسرعة من القاعة خوف من آن تغلبها دموعها لكن والدة العريس آمسكتها من يدها قائلة لا تخجلي هكذا آنتي معتادة على هكذا مواقف
كلام فيه غمز ولمز هذه الحماية بدئت دورها من البداية
بعد عدة إيام تم العقد الشرعي وزفت شيفاء من جديد لبيت جديد لزوج جديد
جاء مازن بسيارته الفخمة وآخذ شيفاء بدون عرس ولا معازيم فقط وليمة خفيفة في بيته وصلت شيفاء للبيت الذي كان عبارة عن قصر صغير آو فيلا كما نحب نسميها
دخلت مازن سمي بسم الله وآدخلي بقدمك اليمنى فعلت ودخلت ووجدة الحماية في إستقبالها مع عدة نساء
وثلاث آطفال
السيدة سميرة والدة مازن بسم الله مشاء الله على كنتي قمر في ليلة كماله تفضلي ياعروسة لبيتك
دخلت وجلست في قاعة كبيرة اجتمعت حولها النسوا الموجودات بينما مازن تركها وصعد الدرج وهو يخلع ربطت عنقه بينما الآطفال الثلاثة كانو يبدون غير راضين عما يحدث خصوص البنات بينما الولد كان يبدو متردد بينهم وبين زوجت الآب
سميرة هذه رشيدة خالة الاولاد وهذه نورة بنتي الكبيرة وهذه علياء إبنتي الوسطى وهذه لين وريان وجود آولادك من اليوم وصاعدة لين لا ليست آمنا آمي ماتت وخالتي آمنا الثانية وفقط رشيدة تبتسم بخبث علياء عيب يالين نورة تفضلي وآشربي العصير يبدو آنك عطشا
شيفاء لا لست عطشا شكرا لك
وجلس الكل يتبادلون آطراف الحديث وهى بينهم لا تعرف ماذا تفعل
في هذا البيت الغريب وبينهم وهى لا تعرفهم ولا تدري كيف هى طباعهم
العائلة ثرية جدا جدا ويبدو عليهم الثراء الفاحش وهى من عائلة بسيطة
تم العشاء وانتهت السهرة وجاءت نورة وطلبت من شيفاء الذهاب معها لتريها غرفتها قامت وقد بدا الغضب على رشيدة خالت الآطفال

وعليهم هم كذالك
صعدت الدرج ووصلت لجناح كبير
فتحت لها الباب وقالت آدخلي بس الله دخلت الجناح كبير وفخم مفروش بطريقة فخمة جدا
نورة هذه غرفتك غيري وارتاحي وآخي سوف يكون عندك بعد قليل هو مع الرجال تحت
ليلة سعيدة وابتسمت وغادرت
شيفاء جلست على طرف السرير بدون رد فعل ولا شعور لقد كانت مثل الجماد
بقيت لحظات وحدها ثم فتح الباب ودخل مازن وتوجه نحو الخزانة آخرج بجامته ودخل للحمام الخاص استحم ولبس البيجامة وخرج وكان غير مبالي بوجود شيفاء جلس على الآريكة وشغل التلفزيون وبدا في مشاهد مباراة في كورة القدم
شيفاء رغم آنها مستغربة من تصرفه لكنها لم تبالي به قامت وفتحت حقيبتها وآخرجت ثوب نوم ودخلت استحمت ورتادته وعادت لسرير استلقت جثة هامدة
مازن لفت نحوها ووجد إمرأة مثيرة مميزة
مستلقية على فراشه حاول آن لا يبالي وهذا غريب هذه زوجته وهذه ليلته مهما كان حبه لزوجته الراحلة ووفائه لها لن يتمكن من كبح جماح مشاعره وذكورته قام وتوجه نحوها ورما بجسده عليها
وعندما وصل لقمت إثارته دق الباب وقام قبل آن يبدا ليلته حاول اخذ وقته وكائنه يعرف من في الباب مسح عرقه وخرج تحدث قليل بصوت خافت وكان يبدو آنه
يتساجر مع آحد لم ترئ شيفاء القادم
وبعد لحظات آغلق الباب وقال لشيفاء جود خائف وعليا ذهاب معه هو غير قادر على النوم نامي آنتي
شيفاء بدون إهتمام نامت نوم عميق في صباح فتحت عيونها ووجدت نفسها نائمة وحدها لم تهتم دخلت الحمام وآخذت حمام بارد وخرجت ووجدته جالس على طرف السرير مازن صباح الخير شيفاء صباح النور مازن الذي بدات
عليه علامات القلق والتوتر حاول فتح الحديث
آنا آسف على شيفاء على ماذا مازن
تعلمين ليلة آمس شيفاء لا عادي لا تهتم مازن كيف آلستي غاضبة شيفاء لا ولماذا آغضب منك
مازن ولكن هذه اليلة قد تتكرر شيفاء بلا مبالات عادي ولتتكرر مازن سوف آنام كل ليلة مع جود وليس معكي

شيفاء نام حيث شأت
مازن إذا آنتي كما سمعت عنكي ملعونة ولا يقربك الرجال آوربما تكونين شاذا
شيفاء إذا سمعت عني لماذا تزوجتني كنت مدركة آنه هناك سر في هذه الزواجة راجل غني ووسيم مثلك قادر على الزواج بفتاة في 18 من العمر يتزوج من مطلقة
مرتان لكن مالسبب هل آنت فاقد لذكورتك مثلا
مازن يغضب من هذه الكلمة ويقوم ويتوجه نحوها يحملها بين ذراعيه ويرميها على الفراش وهو يقول آنا راجل إيتها الملعونة وسوف ترين رجولتي حتى لو كنتي عليك آلف عفريت وفعل مافعله وانتهى منها واستلقى قربها محطم ومنهار القوة
شيفاء ههههههه مابك ياآسد هل سقطت آنيابك ومخالبك خذلته هه
مازن ينظر إليها قائل آنتي ماذا من كيف
شيفاء آنا العذراء لإبدية هههه
وقامت وتركته يلعق جراحه الذكورية النازفة ورجولته المحطم على جلود العذراء الجميلة
في الآسفل كانت العائلة تتناول الإفطار سميرة هل مزال مازن وعروسه نائمين علياء نعم عرسان
وهذا حقهم نورة ههههه نعم رشيدة
هههه نعم عرسان جود لكن آبي نام معي في غرفتي وقد آستيقظ منذ وقت طويل
سميرة ماذا تعني نام معك
لين لا تصرخي عليه كان خائف من النوم وحده ريان لكنه قال رشيدة آحم آحم بنات سكوت ليس الوقت مناسب
نزلت شيفاء مع مازن وهى في آبهى حالة لمعت عيون سميرة فرح لهذا المشهد
شيفاء في حياء مصتنع صباح الخير الكل يرد عدا رشيدة والبنات
سميرة صباح النور يابنتي قمر قمر
خمسة في عين العدو رشيدة تغتاظ لكنها كتمت ورمت سهام الغيرة المسمومة قمر لكنه عليه سحاب وغيوم كثيفة تخفي نوره
نورة القمر نوره لا تخفيه غيوم ولاعواصف
شيفاء تراقب هذه الحرب الباردة في آول يوم لها معهم شعرت آنهم يخفون الكثير ماالذي يجعل آخت المرحومة تعيش معهم
وماالذي تحاول توصيله لشيفاء من رسائل ملغمة
علياء آنني متعلمة آم لا شيفاء نعم
معي شهادة ليسانس سياسة
والإقتصاد لكنها مجرد ورقة لذكرى
لا غير لم آعمل بها مطلق ولن آعمل
علياء ولماذا كان ممكن لك العمل مؤهلك مهم ومطلوب شيفاء ليس لهذا الحد بصراحة كل شئ يحتاج للمعرفة والواسطة وليس الشهادات

نورة في هذا صدقتي والله علياء نعم والآن يمكن لك العمل فقد تزوجتي من مازن الخياط
الشهير عنده معارف كثير ويقدر يساعدك
نورة ولماذا تعمل عند الغريب تعمل معه في الشركة مازن هاي هاي آنتما ومن قال لكما آنني موافق على عملها من الآساس تزوجته لكي تعمل في بيتي وعلى راحتي وراحت آطفالي وليس للعمل عند آحد
مفهوم قفلوا على الموضوع
شيفاء تنظره إليه ببرود بما يقوله
نورة حسنن آخي هذا مجرد كلام لماذا قلبت علينا
علياء نعم مابك مازن لا تتدخلو في علاقتي بها لو ممكن سميرة طيب ابني كما تشاء لن يتدخل آحد
جود ابي حتى نحن لا نتدخل مازن مبتسم لا آنتم لا دارسين نحن ليس لنا علاقة بها من الآساس هى ليست آمنا ولن تكون مكانها مهما فعلت
مازن حسنن إبنتي لم آقل آم ستكون مكان والدتك بل قلت فقط تعتني بكم
رايان ولماذا نحن لسنا بحاجة لها خالتي تكفي دارين نعم لسنا بحاجة لخادمة
شيفاء تهتز من الداخل بعد هذه الكلمة رشيدة تبتسم بخبث سميرة هذا عيب وقلت آدب هذه ليست خادمة بل سيدة مكان
دارين بل خادمة هكذا قال لنا آبي
هاهو آمامك إساليه بفسك هل هذا كذب آم لا مازن هز رائسه موافق لبناته
شيفاء انتفضت من مكانها قائلا والله كنت آعرف آن هذه الزواجة فاشلة من البداية منكم لله
ياكل الرجال وغادرت المكان والدموع تسيل من عينيها بينما مازن بقي جالس محتار هل يلحق بها حتى يراضيها آم يبقى مع الباقين حتى يرضي بناته علياء تقف وترمي
كلامها على مازن وبناته هذه قلت آدب وقلت تربية بكل معاني الكلمة
وتلحق بشيفاء نورة ماالذي فعلته يا اخي هذه زوجتك وعروس هذا آول يوم لها في البيت كيف تعاملها
هكذا رشيدة وماالذي فعله قال فقط الحقيقة كلكم تعرفون هذا وقد كنتم موافقين عليه ماالذي قد تغير الآن
سميرة هذا الكلام كان فقط قبل آن يقرر الزواج قلنا له
آحضر لهم مربية وليس خادمة عندنا الكثير منهم لكنه قرر الزواج

وهذا غير كل شئ في غرفتها جلست شيفاء تتذكر بقيت زواجتها السابقة حسام وناصر والآن مازن
كلهم وجهين لعملة واحده نفس التكبر ونفس الجبروت هل كل الرجال هم راجل وحد في عدة آجساد علياء هل تسمحين لي بدخول
شيفاء تمسح دموعها وترد نعم تفضلي
علياء نحن آسفين على ماحدث شيفاء ليس لك ذنب آنتي حتى تتاسفي علياء آخي طيب والله لكنه
ضعيف جدا آمام بناته الواتي تحت
تائثير تلك الحيا خالتهم هى السبب
في كل فيهم من قلت آدب لقد كانت آمهم طيبة وحنونة وربتهم جيدا حتى جائت هذه وغيرت كل شئ
شيفاء لكن آخوكي هو من شعرت
بلإهانة منه علياء لا تخزني آخي
طيب وغير مابدر منه فهو إنسان حساس وله ذوق رفيع سوف يصالحك بشئ جميل شيفاء لا آحتاج منه شئ
فليبقى بعيد عني
هذه كبرياء الآنثى
عندما يكسره الذكر
وقلت الذكر وليس الرجل فالفرق كيير بين الذكورة والرجوله
علياء :عليك :الحذر: من رشيدة كل الحذر آنتي الآن مثل آختي نورة والله لقد/ آحببتك منذ آن خطبك آخي لهذا آنا خائفة عليك منها تلك المرآة
ساحرة شريرة شيفاء ممكن سؤال علياء طبعا قولي ماعندك شيفاء ما اللذي يجعلها تعيش معكم عذر لهذا
التدخل لكنه سؤال خطر في ببالي
فقط علياء لا تعتذري هذا من حقك
هذه اللعينة مطلقة منذ سنوات وكانت تزور آختها المرحومة كثيرا
وكل ماكانت تزورها تتسبب في مشاكل بينها وبين آخي لهذا آخي لم يكن يطيق وجودها لكنها بعد فوات آختها آخذت مكانها في البيت

على آساس هذه وصية المرحومة آن تربي هى آولادها ونحن رضخنا للآمر الواقع بسبب حزن آخي ونهياره بعد وفات زوجته وكانت هى من تهتم بلآولاد الذين كما ترين
لا يعصون لها آمر وآخي تغيرت كل تصرفاته معها وآصبح معها مثل الحمل الواديع لكنني لا آحبها ولا آثق بيها تلك الشريرة عندها آمور كثيرة مخفية
المهم خذي حذرك منها لو هذا ممكن
وكوني حذرة منها وآما عن آولاد آخي هم لم يكونو هكذا من قبل لا ادري ماالذي فعلت لهم لقد آبعدتهم حتي عنا
ولم يعودو يثقون في غيرها نحن غير راضين على عيشتها معنا لكنها تسيطر على االآولاد وهم لن يتقبلو
راحيلها لهذا نحن نصمت عما تفعل
شيفاء طالمة هكذا لماذا لم يتزوجها وخلاص كان هذا آفضل لا
علياء لا لن تقبل آمي ولا آي واحد
منا بهذا هذه المرآة اللعينة لا آحد يحبها
دعيني آعرفك على البيت هى معي
شيفاء لا ليس الآن فيما بعد ممكن
علياء حسنن كما تشائين سوف آتركك وحدك خذي راحتك هذا البيت بيتك
شيفاء شكرا بعد يوم طويل قضته
شيفاء في غرفتها تفكر في مصيرها المحتوم تفكر في كيف تعيش في بيت فيه هذه المرآة التي تبدو آنها تخفي الكثير ومع زوج لن يكون لها سوء ستار وبين آيتام لم يتقبلو وجودها يعتبرونها عدوة
آوووف ماالذي ورطوني فيه هذه المره
في بيت سعاد سعاد آه الحمد الله لقد مر اليوم بسلام
مالك الحمد الله لكن لماذا هل هناك شيء لا اعرفه
سعاد بصراحة نعم
مالك إذا كنت واثق آنكي تخفين عني شيء
ما قولي سعاد آنها شيفاء لديها سر

مالك يتوتر مالذي تعنينه سعاد آختي ملعونة ومسكونة عليها جن عاشق مالك ماذا ماهذه الخرفات لا تتفوهي بهذا آمام آحد حتى لا يقال عنكي جاهلة سعاد هذا ليس
جهل هذه حقيقة مالك مابكي يامرآة هذه آختك كيف تقولين عنها هذا
سعاد آسمعني للآخر وسوف تفهم
وشرحت له كل شيء لكنه بقي غير
مقتنع تمام لكنه كان مصدق فقط
لكونها متزال عذراء وهذا عزز شكوك سعاد في علاقته بشيفاء فما هذا السر هل هو حقيقة آم خيال
في بيت مازن عاد مازن ووالده للبيت وبعد التصرف الخطآ الذي تصرفه مازن مع شيفاء عاد ومعه هدية
ودخل عليها الغرفة حامل باقة من الزهور وعلبة فيها ساعة نسائية جميلة تقدم منها قائل آنا آسف على ماحدث اليوم واقترب آكثر وحاول لمسها ………………

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الزوجة العذراء)